أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

 دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الجمال
مراقب عام

مراقب عام
نور الجمال


عدد المساهمات : 462
تاريخ التسجيل : 05/01/2010

دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Empty
مُساهمةموضوع: دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل   دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 12:14 am

بالرغم من أن تفاصيلها تستوجب النقاش، فإن المنطق الكامن وراء اختبارات
التحمل التي خضعت لها البنوك التجارية الأمريكية والأوروبية لا يقبل الجدل.
إن العمل المصرفي التجاري في الأوقات العادية مربح. وفي الظروف
الاستثنائية تقوم الحاجة إلى رأسمال إضافي. ويتوقف مبلغ رأس المال الإضافي
المطلوب على حالات الانكشاف المحددة لكل بنك وعلى احتمالات ما يمكن أن يقع
من أحداث اقتصادية وأحداث السوق.

وينبغي الآن تطبيق هذا المنطق على البنوك المركزية في العالم. ورغم أن
هذا الاقتراح فرضي محض – لا توجد أية مؤسسة فوق وطنية كصندوق النقد الدولي،
أو البنك الدولي، أو بنك التسويات الدولية لديها هذه السلطة – فإن هذه
الممارسة سوف تكشف عن وجود خطوط خطأ مهمة في النظام المالي العالمي ويمكن
أن تساعدنا في معالجتها. وبينما يظل سلوك المصرفية المركزية شأناً سيادياً
محضاً، فإن هناك ميولاً متنامية ومتشابهة لدرجة غريبة بين بنوك القطاعين
الخاص والعام في توليدها للخطر وفي أنشطتها الرامية إلى تخفيف الخطر. ربما
لاتصاب البنوك المركزية بالإفلاس بحد ذاتها، لكنها يمكن أن تخسر الأموال –
كثيراً من الأموال. وفي سيناريو أسوأ الأحوال، ربما تكون هناك حاجة إلى
مئات المليارات على شكل رأسمال إضافي لاستعادة صدقيتها.

ربما يكون عمل البنوك المركزية مربحاً في الأوقات العادية، الأمر الذي
يعود بدرجة كبيرة إلى الدخل المتأتي من سك العملات – وهو فارق العائد بين
الأوراق النقدية والنقود المعدنية المتداولة والعوائد التي تتلقاها من
سندات الدخل الثابت التي يحتفظ بها كل بنك مركزي مقابل هذه المطلوبات. لكن
هذا العائد انخفض بشكل حاد بسبب انخفاض أسعار الفائدة الاسمية على السندات
الحكومية. في هذه الأثناء، فإن تعميم الخطر بصورة خفية عبر الميزانيات
العمومية للبنوك المركزية - من خلال سياسات التسهيل الكمي والتدخل في أسعار
صرف العملات الأجنبية – ولد حالات انكشاف غير مسبوقة ولا يمكن التحوط لها.
وهذه المخاطر المتراكمة تستنزف نحو 20 في المائة من الناتج المحلي
الإجمالي العالمي. ووصلت مخاطر العملات والائتمان أو أسعار الفائدة لدى بعض
السلطات النقدية الآن، إلى درجة يمكن معها لتحركات معينة للأسواق أن تولد
خسائر كارثية.

انظروا إلى البنوك المركزية الآسيوية التي تبلغ احتياطياتها الإجمالية
من العملات الأجنبية خمسة آلاف مليار دولار. وهذه الأصول كثيراً ما تعتبر،
خطأ، علامة من علامات القوة. وبما أن الجزء الأكبر من المطلوبات مقابل هذه
الاحتياطيات يقوّم بالعملات المحلية، فإن فترة طويلة من ضعف الدولار
الأمريكي و/أو اليورو سوف تولد خسائر غير مسبوقة مقومة بسعر السوق. وهكذا،
فإن ارتفاع قيمة الرنمينبي بنسبة 20 في المائة مقابل الأصول الأجنبية التي
يملكها بنك الشعب الصيني يمكن أن يتمخض عن ضربة للماليات الاتحادية الصينية
قدرها نحو 10 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي الصيني. وسيولد ارتفاع
مشابه في قيمة الدولار السنغافوري، أو التايواني خسائر تساوي مثلي هذا
المبلغ تقريباً، مقاسة بالناتج المحلي الإجمالي السنغافوري، أو التايواني.
ويمكن أن تكون الخسائر أكبر بالنسبة لمؤسسات كسلطة نقد هونغ كونغ – التي
تربط عملتها بالدولار.

لكن التزاوج غير المناسب بين العملات لا يشكل مبعث قلق للبنوك المركزية
الآسيوية وحدها. فقد أنفق البنك الوطني السويسري خلال الـ 14 شهراً الماضية
أكثر من 150 مليار فرنك سويسري (ما يعادل 143 مليار دولار) – نحو 30 في
المائة من الناتج المحلي الإجمالي السويسري – في مراكمته لليورو، وكل ذلك
في محاولة فاشلة لوقف ارتفاع قيمة الفرنك. ويقدر أن الخسائر المقومة بسعر
السوق على هذه المراكز تجاوزت 20 مليار فرنك في الآونة الأخيرة، أو نحو
ثلاثة آلاف فرنك لكل مواطن سويسري. وسيولد ارتفاع آخر بنسبة 10 في المائة
في قيمة الفرنك مقابل اليورو خسائر مقومة بسعر السوق نسبتها 3 في المائة من
الناتج المحلي الإجمالي السويسري. وهذه الخسائر لا يمكن تحملها سياسياً،
إن لم يكن مالياً.

إن لدى البنك المركزي الأوروبي، وبنك الاحتياطي الفيدرالي، وبنك إنجلترا
ميزة تقويم الجزء الأكبر من أصولها بعملات بلدانها. لكن بما أن ميزانياتها
العمومية مجتمعة تشكل نسبة 20 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي
مجتمعة، فإن انكشافها على صعيد الائتمان وأسعار الفائدة ليس أقل إقلاقاً من
مخاطر شراء العملات الأجنبية التي واجهتها نظيراتها في سويسرا وآسيا.

ويقدر الآن أن شبكة البنوك المركزية الأوروبية تمتلك نسبة تصل إلى 40 في
المائة من سندات الحكومة اليونانية، و20 في المائة من سندات الحكومة
الإسبانية. واعتماداً على مدى شدتها، فإن عمليات إعادة هيكلة الديون
الفيدرالية المترتبة على اليونان وإسبانيا يمكن أن تلحق بشبكة البنوك
المركزية الأوروبية خسائر بالمليارات. وفي حالة بنك الاحتياطي الفيدرالي
الذي يمتلك سندات رهن أمريكية تزيد قيمتها على تريليون دولار، فإن زيادة
أسعار الفائدة الأمريكية بنسبة 1 في المائة يمكن أن تكبده خسائر قدرها 50
مليارا بسعر السوق. وهذا المبلغ يزيد على كامل الربح الذي دفعه بنك
الاحتياطي الفيدرالي لوزارة الخزانة الأمريكية في العام الماضي.

في عالم نسير فيه مترنحين بين ما هو غير متصور وما هو غير محتمل، من دون
أن يكون لدينا الوقت لتخيل الممكن، ينبغي أن نأخذ مأخذ الجد احتمال أن
تقوِّض البنوك المركزية ذات الانكشاف المفرط صدقية حكوماتها. إن لدى البنوك
المركزية مزايا واضحة. فهي تحدد قواعدها المحاسبية، وتعمل بقليل من رأسمال
الأسهم، ولا يتعين عليها أن تعلن عن أنشطتها المالية بالتفصيل الكامل،
وليس لديها مساهمون ينبغي أن تعمل لإرضائهم. لكنها تعمل على تعميم الخطر
منذ عقود، وتصعِّد من خطاها منذ فشل بنك ليمان. إن تحركات معينة في العملات
وأسعار الفائدة، يضاف إليها حالات عجز متواضعة نسبياً للسندات الحكومية عن
السداد ربما تلغي هذه المزايا. ومن غير الممكن المحافظة على استقلالية
البنوك المركزية وصدقيتها لفترة طويلة عندما يتم تكبد خسائر مؤلمة.

من حق الناس أن تعرف كم من أموالها في خطر في عالم البنوك المركزية. إن الحقيقة هي أفضل مطهر لجميع البنوك، المركزية قبل الخاصة.

دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل Icon_study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دعوة لإخضاع البنوك المركزية في العالم لاختبارات تحمُّل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» واشنطن تسعى لإخضاع شبكات المحمول لـ"التنصت"
» بالفيديو.. قائد "المنطقة المركزية" يطالب معتصمى التحرير بالاستعداد لتشكيل الحكومة
» بعد إطلاق سراحه.. / العالم النووى الإسرائيلى مودرخاى فانونو" يطالب العالم بإنقاذه من إسرائيل
» "إسرائيل بالعربى" دعوة إسرائيلية للتطبيع مع العرب
» على "فيس بوك": دعوة للتفاؤل.. مصر أجمل بعد الثورة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: المنتدا العام-
انتقل الى: