أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

 أنا لا أكره إسرائيل.. ولكنى أكره الصهيونية // قلم حمدى رسلان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى المصرى
نائب المدير

نائب المدير



عدد المساهمات : 720
تاريخ التسجيل : 13/02/2010

أنا لا أكره إسرائيل.. ولكنى أكره الصهيونية // قلم حمدى رسلان Empty
مُساهمةموضوع: أنا لا أكره إسرائيل.. ولكنى أكره الصهيونية // قلم حمدى رسلان   أنا لا أكره إسرائيل.. ولكنى أكره الصهيونية // قلم حمدى رسلان I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 26, 2010 8:34 pm

أنا لا أكره إسرائيل.. ولكنى أكره الصهيونية // قلم حمدى رسلان Isreal-solider520082704950

قد تلتبس علينا الأمور فى بعض الأحيان ونتخذ من لقب قوم لفظاً للشتائم والسباب دون أن ندرى أننا نوجه هذه الشتائم لأحد أسماء نبى من أنبياء الله عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.

فاسم إسرائيل هو اسم من أسماء سيدنا يعقوب عليه السلام، اتخذوه اليهود اسمًا لدولتهم، عندما أقاموها على أرض فلسطين، وجاءت هذه الخطوة نتيجة فكر متطرف لليهود وهو(الصهيونية) وهى تعنى (أرض الميعاد) وهدفهم كان تجميع اليهود من جميع أنحاء العالم وإقامة دوله عليها.

وحدث هذا، كما يعلم الجميع، عام 1948م ومازالوا إلى الآن، نجحوا خلال هذه الفترة من الاستيلاء على كامل أرض فلسطين وبعض أراضى الدول العربية الأخرى، وساعدتهم بعد العوامل فى ذلك كالاحتلال الإنجليزى أو نكسة 67 أو تخاذل الحكام العرب نحو ما يفعله هؤلاء الشراذمة فى فلسطين.

ونظراً لكرهنا الشديد لهذه الفئة الضالة وما يفعلونه مع إخواننا فى فلسطين، أصبحنا لا نطيق أن نسمع أسماءهم وأصبحت بالنسبة لنا أسماء منفرّة لآذاننا، و نغمض أعيننا عن صورهم عندما يظهرون فى وسائل الإعلام، ونفرح عندما نرى من يستهزئ بهم أو ينتقدهم منا.

ونتخذ من اسم إسرائيل معنى للكره والقتل والذبح والظلم، ونقرنه بأفعال هؤلاء الهمج، فلو هؤلاء اتخذوا من اسم نبيهم ستاراً لما يفعلونه بأهل فلسطين والعالم أجمع، فنحن لن نسير على خطاهم ولن نسىء إلى سيدنا يعقوب أو أى نبى آخر، نلعن الصهيونية كما نشاء لأنها فكر هدّام ومتطرف.

نحارب أفعالهم بشتى الطرق والوسائل الممكنة، نضعهم فى حجمهم الحقيقى، فاليهود مجتمعون أضعف من صورتهم فى أذهاننا، لأن هذه الصورة (البعبع المخيف) الذين وضعوها لنا هم حكامنا.

اليهود لم يقابلوا ردود أفعال شعوب عربية ومسلمة، ولكنهم قابلوا تخاذل حكامنا وضعفهم أمام مناصبهم وخوفهم عليها، قابلوا قرارات تصدر من الجامعة العربية مع إيقاف التنفيذ.

وأشبّههم بفريق كرة قدم يفعل مايشاء بالفريق الآخر الذى يدافع طوال المباراة، وحتى الدفاع لا يجيده، لأنهم يلعبون بدون مدرب يضع لهم الخطة، وبدون صانع ألعاب (عقل مفكر) فى الملعب، ويتسم أداؤهم بالعشوائية الشديدة داخل المستطيل الأخضر.

ولكن أفراد هذا الفريق لو نظموا أنفسهم، واتحد أفراده، لأصبحوا قوة يخشاها الجميع، وسيحتل المركز الأول ويفوز على كل مايريدون له الهزيمة والانكسار.

نعم نحن دول نضع عيوننا فى الأرض عندما تأتى فى عيون أعدائنا، فالواقع الذى نعيشه يبرز لنا مدى مهارتهم فى التخطيط ومدى جرأتهم فى التنفيذ، يكونون على باطل ولا يخشون العالم

أما نحن والمفروض أننا أصحاب الحق والأرض فقد شغلتنا مصالحنا عن مصالح أوطاننا وأمتنا، حتى أصحاب القضية أنفسهم (أقصد من بيدهِ أمرهم) أصبحوا منشغلين بمناصبهم الوهمية التى وهبها لهم الاحتلال.. وأصبحوا يتباهون بملابسهم الأنيقة على شاشات التليفزيون، والسيارات الفاخرة والمواكب المصاحبة لهم عندما يذهبون إلى أى مكان.

ويرحم الله (الشيخ ياسين) وغيره ممن كانوا سيف حق مسلطًا على رقاب العدو فى حياتهم، وذكرى عطرة نتذكرها بعد استشهادهم.

دفعوا حياتهم بلا مقابل يقبضونه سوى حب وطنهم والإيمان بعدالة قضيتهم، فكان جزاؤهم بإذن الله تعالى الجنة ونعيمها.

بدأت المقال بنصيحة وهى عدم سب أو لعن اسم (إسرائيل) لأنه اسم سيدنا يعقوب عليه السلام.

ثم تطرقت إلى الحديث عن هؤلاء الشرذمة حتى لا يتهمنى أحد بالدعوة إلى حب اليهود أو التطبيع معهم.. فأنا أكرههم كما تكرهونهم تماماً ولكنى أردت فقط أن أوضح هذا الالتباس الذى نتوارثه من جيل إلى جيل.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنا لا أكره إسرائيل.. ولكنى أكره الصهيونية // قلم حمدى رسلان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مذكرات بوش المهرووش / قلم حمدى رسلان
» زمان كنا بنلعب عسكر وحرامية.. دلوقت حرامية بس // بقلم حمدى رسلان
» "إسرائيل توداى"‮: ‬القذافى‮ ‬من أصول‮ ‬يهودية ومن حقه اللجوء إلى إسرائيل
» مقتطفات من كتاب كونفوشيوس للكاتب صلاح بسيوني رسلان
» إسرائيل ترد على عملية إيلات بغرة على القطاع وألوية الناصر صلاح الدين تتوعد إسرائيل بردٍ قاسٍ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: حكاوى القهاوى لكل العرب :: أقلام حرة-
انتقل الى: