أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
موضوع: من آيات الله في الماء والأمطار السبت سبتمبر 25, 2010 1:01 pm
[center]من آيات الله في الماء والأمطار
[center][center]
إن الله جل وعلا وضع علامات في كل المخلوقات لتعرفنا
ببعض صفاته، فنعرف بذلك ربنا جل وعلا، وبهذا تنقطع
جميع الدعوات الباطلة التي تنسب الألوهية والربوبية إلى
غير الله سبحانه وتعالى. ومنهج القرآن يعرض أمامنا الكون المشاهد، ويقول لنا هذه آيات الله في كل شئ تدلنا عليه سبحانه وليس هناك دليل واحد على تأليه غير الله سبحانه.
من آيات الله في الماء لا حياة بلا ماء
الماء ضروري للحياة وبدونه تنعدم. فعندما انفصلت الأرض
عن مادة السماء أودع الله فيها عنصر الماء بكميات تتناسب
مع الحياة على الأرض، فلو زادت نسبة الماء في الأرض عند انفصالها لغمرت المياه القارات، وانعدمت حياة الكائنات البرية والإنسان، ولو نقصت كمية المياه لما توفرت لنا
الأمطار الكافية لاستمرار الحياة.
ويكوّن الماء نسبة كبيرة من أجسام الكائنات الحية، فيبلغ في
النبات نسبة 90%. وهو الوسط المناسب الوحيد لإتمام
جميع العمليات الحيوية في أجسام الكائنات الحية. كما
يشترط علماء الفلك وجود الماء لإمكانية قيام الحياة في أي
كوكب قال تعالى {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَوَاتِ
أَفَلَا يُؤْمِنُونَ} (الأنبياء:30). ولو أن الله جعل مياه البحار عذبة لهاجمتها جراثيم التعفن وأفسدت بيئة الأرض، لكن الله جعلها ملحة حتى لا تتعفن.
إسكان الماء في الأرض
جعل الخالق سبحانه للماء درجة غليان عالية (100ْ)
مئوية، وليست منخفضة كدرجة غليان باقي الموائع من
المذيبات كالكحول والبنزين التي تغلي عند درجة حرارة
منخفضة. فلو كانت مياه البحر تغلي عند درجة منخفضة
لتبخرت مياه البحار والأنهار ولكان الماء معلقاً في جو
الأرض في صورة بخار كما هو الحال في كوكب الزهرة.
ولو زادت درجة غليان الماء لأبطأت عملية التبخر، فلا
نحصل على الكمية الكافية من الأمطار، فسبحان الخالق
الحكيم العليم الخبير.
تقدير لا شذوذ
تكون كثافة السوائل في أعلى درجاتها عندما تصل إلى الحالة الصلبة، لكن الماء يختلف عن بقية السوائل فتكون أعلى درجة لكثافته وهو سائل عند 4ْ مئوية، ثم تنقص كثافته
كلما انخفضت درجة حرارته، ويتحول إلى مادة صلبة بتجمده عند درجة صفر متحولاً إلى ثلج أقل كثافة من الماء في حالة السيولة لذا يطفوا الثلج في المحيطات والبحيرات والأنهار، وتبقى المياه تحته سائلة صالحة لحياة الأسماك والكائنات الحية. ولو كان الثلج مثل بقية السوائل أكثر كثافة في حالة الصلبة فسيغطس إلى قاع البحار والبحيرات والأنهار، وفي المناطق البادرة في الشتاء يتحول البحر إلى كتلة من الثلج لا أثر فيها للحياة ولا يسهل فيها الانتقال، فمن الذي قدر للماء هذه الخاصية التي اختلف بها عن سائر السوائل؟ إنه العليم الخبير الرحيم بالكائنات المائية سبحانه.
الماء مكيف عام للأرض وانظر إلى الحرارة النوعية العالية للماء، فتسخين جرام واحد من الماء يحتاج إلى حوالي خمسة أضعاف الحرارة اللازمة لتسخين جرام واحدٍ من الألمنيوم (لذلك تسخن الأواني المعدنية قبل الماء الذي بداخلها). وبسبب هذه الخاصية ترتفع درجة حرارة البحار والمحيطات ببطء عند تعرضها لحرارة الشمس، فتظل البحار والأسطح المائية على الأرض في النهار باردة نسبياً فتقوم بتبريد الغلاف الجوي الملامس لها بينما تظل درجات الحرارة على اليابسة مرتفعة بسبب انخفاض درجة الحرارة النوعية للصخور، فيرتفع الهواء فوق اليابسة بسبب ارتفاع درجة الحرارة فيقل الضغط وبذلك تهب الرياح من البحر حيث يكون الضغط أعلى من الضغط فوق اليابسة فتلطف جو اليابسة وهذا ما نسميه نسيم البحر. وفي الليل تفقد البحار والأسطح المائية حرارتها ببطء فتبقى دافئة نسبياً طوال الليل، وتدفئ الهواء الملامس لها فيرتفع وينخفض الضغط وتهب الرياح الباردة من اليابسة حيث الضغط العالي إلى البحر مما يؤدي إلى تدفئة اليابسة على الشاطئ. وبهذا تكون الحرارة النوعية التي قدرها الله للماء سبباً في جعل البحار مكيفاً لدرجة حرارة الأرض في الليل والنهار، ولو لم تقدر تلك الحرارة النوعية المناسبة لاختلت حياة الكائنات على الأرض. فمن قدر تلك الحرارة النوعية للماء التي بها تصبح درجة الحرارة على الأرض مناسبة لحياة الكائنات عليها؟ إنه الله الذي خلق كل شئٍ فقدره تقديراً.
المذيب العام
والماء يذيب معظم المواد، ولا يوجد مركب آخر له نفس هذه الخاصية ولذا فهو المادة المناسبة لغسل الثياب وتنظيف الأبدان. قال تعالى : {… وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا} (الفرقان:48). وهو المادة المناسبة لإذابة المعادن والأملاح من الجبال والصخور أو إذابتها في التربة فيسهل امتصاصها في أجسام النباتات، لتكون من المواد الغذائية للنبات
والحيوان والإنسان. ويذيب ماء البحر غاز الأكسجين
لتمتصه الأسماك والحيوانات البحرية، كما يذيب الماء ثاني
أكسيد الكربون فيكون سبباً في تنظيم نسبته في الغلاف
انظر إلى الحكمة في تقدير الرياح، إنها تسير وفق أقدار محكمة ومقصودة، بحيث يكون قدرها وسرعتها مناسبين جداً
لاستثارة السحب ونقلها، ولا تكون مدمرة. ولقد أرانا الله عبرة ببعض العواصف والأعاصير المدمرة التي تبلغ
سرعتها خمسة وسبعين ميلاً في الساعة، أما لو بلغت سرعة
سير الرياح مائتي ميل في الساعة لما أبقت شيئاً على الأرض إلا ودمرته. ولتعلم آثار رحمة الله عليك فاعلم أن هذه الرياح الفائقة السرعة موجودة في الأرض فوق رأسك، والمسافة بينك وبينها خمسة أميال فقط، حيث توجد منطقة اسمها منطقة
التيار النفاث. فالرياح التي تسير بسرعة مائتي ميل في الساعة على ارتفاع خمسة أميال فوق سطح البحر لو اقتربت
من سطح الأرض لاختل نظام الحياة، واختل النظام الذي
يسير عليه المطر. ولو كانت المنطقة رقم ثلاثة بدلاً من المنطقة رقم واحد
الموجودة على سطح الأرض لما تحرك ماء إلى داخل
القارات ولظلت الأمطار فوق البحر ولمات الناس والأنعام والزرع عطشاً. فانظر إلى التدبير الحكيم في هذه الأرض.
4- سنة إنزال المطر إن السحاب المسخر بين السماء والأرض تعادلت فيه قوة
الجاذبية التي تجذبه إلى أسفل مع قوة الرفع التي ترفعه إلى
أعلى، ولو استمر هذا التعادل بين القوتين لما نزلت قطرة
ماء واحدة ولكن الله جل وعلا يرسل الرياح لحمل السحاب
إلى ارتفاعات أكثر برودة فيزداد التكثيف ويزداد حجم
القطرات ويتبارك الماء في تلك القطرات ويزداد ثقلها فتتغلب
الجاذبية على قوة الرفع فينزل المطر بقدرته سبحانه وتعالى.
قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
غيث الاستسقاء إن الله خلق الخلق وقدر المقادير وأجرى السنن لانتظام سير الكون، وضبط تعامل المخلوقات مع تلك السنن ولتكيف حياتها وفقاً لها، ولكن الذي قدر تلك السنن يستطيع أن يوجد آثارها عن طريقها أو عن طريق سنن أخرى غيرها أو بأي كيفية يريدها في أي وقت يشاء. قال تعالى: {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} (يس:82). ومن ذلك ما نعرفه من إجابة الله لدعاء المسلمين الذين يخرجون لصلاة الاستسقاء عندما يشتد الجفاف في بلادهم فيفرج الله عنهم كربهم ويجيب دعوتهم ويسوق الغيث إليهم في غضون ساعة أو ساعات، وبعضهم لا يرجع من مكان صلاة الاستسقاء إلا تحت وقع المطر في وقت يئس الناس فيه من سقوط المطر، لأن السنن المعتادة لنزوله غير متوفرة. لكن خالق السنن سمع استغاثة الداعين ولجوء اللاجئين إليه ورأى مكانهم الذي هم فيه فساق إليهم المطر بسنن أخرى إلى مكانهم المحدد على وجه الأرض، وهو القائل سبحانه: {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} (يس:82). والقائل سبحانه {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} (البقرة:186). سل أباك وأمك أو أحد أقربائك وسل شيوخك العارفين برحمة ربك سميع الدعاء، سلهم عن إجابته دعوة المضطرين، وإغاثة الملهوفين، سلهم كم أصيبت أراض بالجفاف، وانعدم المطر، فخرج المسلمون كما علمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعون ربهم مستغيثين فيجيبهم وينشر رحمته عليهم. ذلك هو التطبيق العملي الذي نعرف به أن الخالق سبحانه هو سميع مجيب الدعاء وهو القائل: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} (البقرة:186).
تفكروا يا أولي الألباب
علم الله أن الكائنات الحية في الأرض ستحتاج إلى الماء، وقدر وعلم أنها ستعيش على سطح الأرض، فخلق الماء وأخرجه من باطنها إلى سطحها كما قال تعالى: {أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا} (النازعات:31). وعلم أن الماء يتعفن فجعل ماء البحار يختلط بالملح حتى لا يتعفن.
وعلم أن السكان في القارات بحاجة إلى الماء، فسخر الشمس لتبخير المياه وسخر الرياح لرفعه وسوقه وعلم أن ما على سطح الأرض يتضرر بنزول الماء كتلة واحدة فأنزله على شكل قطرات.
وعلم أن تركه على سطح الأرض يفسد الحياة على سطحها، ويفسد الماء بتعفنه بسبب جراثيم التعفن، فسلكه ينابيع في الأرض بعيداً عن الجراثيم ولكي لا يعيق السير على الأرض والزراعة فيها، وأجرى من تلك الأمطار أنهاراً لتنتفع به مساحات شاسعة تمر عليها تلك الأنهار.
وجعل جريان الأنهار مانعاً من التعفن كما جعل الأنهار وسيلة للانتقال أيضا. وعلم حاجه الناس إلى هذا الماء فخزنه قريباً من سطح الأرض ليمدهم من العيون والآبار بماء دائم طوال العام حيث لا تتوافر الأنهار. فتلك آيات وأدلة شاهدة بأن الخالق عليم وأنه رحيم بعباده وأنه الرزاق سبحانه.
وتأمل كيف أحكمت كمية المياه التي خلقت مع الأرض مع حاجة من سيعيش عليها وكيف أحكمت سعة أسطح البحار
مع مقدار الأمطار التي تحتاج إليها الأرض، وكيف أحكمت
حرارة الشمس وقدرت لترفع المقادير المطلوبة من الأمطار،
وكيف أُحكم توزيع الحرارة في طبقات الجو بما يسمح
بتكوين السحب وإبقاء الماء دون انفلاته عن كوكب الأرض.
وكيف كان الإحكام في سرعة الرياح في طبقات الجو بما
يسمح بحركة الغلاف الجوي ويمنع التدمير على الأرض.
وتأمل الإحكام في هطول المطر على شكل قطرات صغيرة
لا تضر ولا تدمر والإحكام لانتشار الماء في جوف الأرض
ليغطي مساحات واسعة منها تهيئها لحياة الكائنات. وتأمل
الإحكام في خصائص طبقات الأرض بحيث تسمح بنفوذ
المياه دون أن تغور إلى أعماق بعيدة وسترى مما سبق آثار
الرحمة التي تدلك على الرحيم، والقدرة التي تدلك على
القدير، والقوة التي تدلك على القوي، والخبرة التي تدلك على
العليم الخبير، وإجابة الدعاء التي تدلك على السميع المجيب.
وهكذا تشهد المخلوقات ببعض صفات ربها وخالقها لكل
عاقل، فكل ذلك أدلة شاهدة بأنه من تقدير الله الخالق الحكيم
اهلا بكم جميعنا شاهد وتابع بقلق ما حدث فى منتجع سياحى فى تونس ومن قبله حادث المتحف وكلا المشهدين واحد فالجناة سارو وعبرو ابواب وطرقات دون ان يستوقفهم احد او يشاهدهم احد …
الجمعة يونيو 13, 2014 10:24 am من طرف الأدارة والمتابعه
صباح الخير يا وطن
ان الله جميل يحب كل جميل
ان ظاهرة التحرش التى نسمع بها او نشاهدها هى ناتج طبيعى لانحطاط فى الاخلاق والسلوك يعيش معنا ونتعلمه ونشاهدة كل لحظة فى كل فلم ومسلسل واعلان وعناء نشاهدة ونسمعة وتنتقل عدواه …