أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

 قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد أبو نظارة
المدير العام
المدير العام
محمد أبو نظارة


عدد المساهمات : 1748
تاريخ التسجيل : 30/01/2010

قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة Empty
مُساهمةموضوع: قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة   قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 01, 2010 4:53 am

قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة

قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة Smal5200912182535


تبدء الخميس المفاوضات المباشرة بين الجانين الفلسطينى والإسرائيلى فى البيت الأبيض، بحضور الرئيس مبارك، والعاهل الأردنى الملك عبد الله، ورئيس الوزراء البريطانى الأسبق تونى بلير، وبرعاية الولايات المتحدة، وسط غياب ممثل عن الاتحاد الأوروبى الذى آثر عدم المشاركة فى تلك المفاوضات دون إبداء أسباب واضحة.. الأمر الذى ربما يعوضه لقاء بابا الفاتيكان بنتدكت السادس عشر بالرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز، فى اليوم التالى للمفاوضات، فيما يمكن وصفه بمباركة من الكنيسة الأوروبية لمارثون التفاوض.

على أرض أمريكا، تلتقى عناصر الخريطة التفاوضية دون قاسم مشترك سوى الفشل الذى يلاحق الليكودى بنيامين نتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، والرئيس الفلسطينى محمود عباس الذى لا يزال عاجزاً عن إثبات نجاح نهج التفاوض الذى اتبعه على مدار سنوات حكمه، ولا يزال غير قادر على تحقيق الوحدة بين الضفة والقطاع، وكذلك الرئيس الأمريكى باراك أوباما، الذى أتم منذ أيام شهره الثامن عشر فى البيت الأبيض، ويعانى وفق مجلة الأوبزرفر البربطانية من تراجع واضح فى شعبيته، وسط توقعات متزايدة بتحقيق مكاسب ضخمة للجمهورين فى انتخابات التجديد النصفى للكونجرس.

عصا المفاوضات.. وجزرة السلام البعيد
يجتمع أطراف المفاوضات برغبة إسرائيلية، ومباركة أمريكية، دون أية ضمانات للجانب العربى، فالإدارة الأمريكية لم تتحدث عن أى التزامات بشأن ضرورة أن تشمل المفاوضات المباشرة القضايا الجوهرية، مثل الحدود واللاجئين ووقف شامل للاستيطان ومصير القدس، وأصبح واضحاً أن مواقف واشنطن تتوالى فى الهبوط لتنتهى إلى الوقوف بجانب الرؤية الإسرائيلية، فبينما تبنى الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى خطابه الشهير بالقاهرة قبل عام ونصف العام "حل الدولتين"، وبالنسبة للموضوع الفلسطينى مثلاً، فإن إدارته تتعاطى على الأرض مع مواقف تنسف "مشروع حل الدولتين" من خلال التوافق العملى مع مواقف حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو. وفى سبيل ذلك مارس أوباما الضغوط على الطرف الفلسطينى عبر الرسائل المتتالية التى وجهها إلى الرئيس محمود عباس، وهو ما أكده العديد من أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، فقد أكد بعضهم أن أوباما بعث يوم 16 يوليو الماضى برسالة يحذره فيها من أن "عدم استئناف المفاوضات المباشرة مع إسرائيل يهدد علاقة واشنطن بالسلطة الوطنية الفلسطينية"، وأضاف أحد أعضاء اللجنة التنفيذية للمنظمة أن رسالة أوباما إلى عباس تضمنت 16 نقطة راوحت بين التهديد والترغيب واعتمدت مقاربة "العصا والجزرة".

بدوره، يحمل الرئيس عباس بين أوراقه آمال القضية الفلسطينية فى التسوية فى مرحلة تراجع فيها سقف المطالب العربية بشكل غير مسبوق، وفى وقت أعلنت فيه 600 شخصية وطنية فلسطينية مستقلة فى أرض فلسطين والشتات، إضافة إلى أربع قوى سياسية فلسطينية هى: الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحزب الشعب الفلسطينى، وحركة المبادرة الوطنية، وجماعة حواتمة، رفضها العودة الفلسطينية إلى طاولة المفاوضات المباشرة، ويأتى ذلك فى الوقت الذى وصل فيه الشارع الفلسطينى، البعيد عن كل من فتح والسلطة فى الضفة، وحماس فى القطاع، إلى مرحلة من اليأس، ظهرت جلياً فى نتائج استطلاع للرأى أجراه معهد العالم العربى للبحوث والتنمية "أوراد"، حيث أكد 65% من الفلسطينيين قبولهم للمفاوضات المباشرة شريطة وقف الاستيطان، وليس إزالة المستوطنات، فتجربة ما هو أسوأ، تخلق بمنطق الأشياء ترحاباً بما هو سيئ، دون التطلع إلى الأفضل.

لاءات تل أبيب
17 عاماً مرت على أوسلو، وكافة العروض الإسرائيلية المتاحة معروفة سلفاً للجميع، فيما المطالب العربية تواصل تراجعها بشكل ملحوظ، فلم تقدم مفاوضات التقريب السابقة ما يمهد طريق المفاوضات المباشرة، لكن تلك قطعا رغبة السيد الأمريكى، الذى يرغب فى ملء الفراغ السياسى الذى أصاب المنطقة، ولم يعد بازغاً وسط هذا الفراغ سوى الانتصارات النووية المتتالية لطهران على حساب واشنطن والمجتمع الدولى، فضلا عن الفشل الأمريكى الواضح فى أفغانستان، والانسحاب الباهت من العراق.

عقود من المفاوضات وحديث اللاسلم واللاحرب، ويتأكد يوماً تلو الآخر، أن الإسرائيليين يجيدون حقاً إدارة الصراع دون حله.. أما العرب والفلسطينيون فلا يعرفون أيا من الأمرين، فلا تزال أكثر العروض الإسرائيلية "غير الرسمية" تساهلاً هى تقديم نوع من الحكم للفلسطينيين على أجزاء من الضفة الغربية وقطاع غزة دون القدس، بحيث يكون للفلسطينيين ما هو أكثر قليلاً من الحكم الذاتى، وأقل كثيراً من الدولة. ولا تزال إسرائيل "الرسمية" تفضل الحديث كثيراً عما ترفضه، دون تقديم قليل من الضمانات لما تعلن استعدادها لتقبله ولو شكلأ، فشروط تل أبيب قبل التفاوض وخلاله وبعده، وإلى الأبد هى: لا لإعادة القدس الشرقية للفلسطينيين، والقدس عاصمة أبدية موحدة لـ"إسرائيل".- لا لعودة "إسرائيل" إلى حدود ما قبل حرب 1967.- لا لعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى الأرض المحتلة سنة 1948.- لا لإزالة الكتل الاستيطانية اليهودية فى الضفة الغربية.- دولة فلسطينية منزوعة السلاح وغير مكتملة السيادة.

وقراءة بسيطة فى الموقف الإسرائيلى منذ إعلان واشنطن قبول الطرفين للتفاوض المباشر، تكشف عدة نقاط هامة أولها تأكيد نتنياهو أن السلام مع الفلسطينيين صعب لكنه ممكن، شريطة وجود "شريك حقيقى فى الجانب الفلسطينى للسلام"، معلقاً الوصول إلى ما أسماه "سلاماً تاريخياً" على توفر هذا الشريك!. كما اشترط نيتانياهو ثلاث لبنات رئيسة أولها "ترتيبات أمنية متينة وواضحة ميدانياً"، والاعتراف بإسرائيل دولة قومية لليهود وهذا يعنى أن حل قضية حق عودة اللاجئين يتم فى تخوم الدولة الفلسطينية، والإعلان عن إنهاء الصراع، وقال ما نصه: "نحن نتحدث عن اتفاق سلام بين إسرائيل ودولة فلسطينية منزوعة السلاح، هذه الدولة عندما تقام يجب أن تنهى الصراع لا أن تكون مركزاً لمواصلته بطرق مختلفة". كما تمسك نتيانياهو بقرار بناء المستوطنات حتى تاريخ 26 سبتمبر.

وفيما يخص ترسيم الحدود، ووفقاً لتقارير الصحافة الإسرائيلية فإن تل أبيب لم تشكل بعد طاقم مفاوضات خاصا بهذا الشأن ولن يتم تشكيل مثل هذا الطاقم قبل الانتهاء مما أسماه نتانياهو الترتيبات الأمنية التى ستكون أولى المسائل التى يريد أن يبحثها شخصياً مع الرئيس محمود عباس.. وأوضحت الصحف العبرية أن نتانياهو أوضح للرئيس باراك أوباما أنه فى حال حصلت إسرائيل على الترتيبات الأمنية التى تريدها فإنه "سيتساهل كثيراً مع الفلسطينيين فى مسألة الحدود". ويطالب نتانياهو بأن تشمل الترتيبات الأمنية، ضمن أشياء أخرى، بقاء قوات عسكرية إسرائيلية شرق حدود الدولة الفلسطينية بعد قيامها، فى غور الأردن لفترة 10-15 سنة على الأقل لضمان عدم إدخال أسلحة إلى الدولة الفلسطينية.

عرب الشتات
أما العرب، ممثلون فى الرئيس عباس، وسنده الأردنى الملك عبد الله، والرئيس مبارك، فتاريخهم معروف، ولن يتغير بين عشية وضحاها، فلجنة المتابعة العربية، لم تدع أمام الرئيس عباس فرصة للرفض بمباركتها الدخول فى المفاوضات المباشرة، ومنذ قمة الخرطوم، عام 1967 التى وصفت بقمة "اللاءات الثلاث" إلى قمة الرياض 2007، التى نصت على أن "صناعة السلام خياراً استراتيجياً"، وما بين القمتين من حوادث وتحركات، أثبت النظام العربى أنه يتجه نحو التسوية والاعتراف أكثر مما يبحث عن الحق والأرض.. وحتى فى لحظات النصر، التى خرجت فيها الجموع العربية فى أكتوبر 1973 احتفالا وابتهاجاً بما تحقق على أرض المعركة.. كان النظام العربى الرسمى يتجه نحو التسوية والاعتراف بإسرئيل، وكافة الأنظمة التى هاجمت الراحل أنور السادات زال الحرج عنها فى غضون سنوات وربما أشهر، ولحقت واحدة تلو الأخرى بنهج التسوية.

بضع وستون عاماً فى عمر إسرائيل، وأصبحت لدى تل أبيب لاءات، وأصبح عرب الشتات الطرف الأكثر استعداداً للتنازل، وحتى لو لبى الفلسطينيون شروط نتنياهو وباراك وليبرمان، وحتى لو اعترفوا بـ"إسرائيل دولة يهودية"، وحتى لو استجاب العرب لشروط إسرائيل ومطالبها المتعلقة بالتطبيع الشامل، فإن إسرائيل لن تلتزم بالمطالب الفلسطينية العربية الدولية حتى بوقف الاستيطان، ذلك لأن الاستيطان هو العمود الفقرى للمشروع الصهيونى، فإذا انكسر الاستيطان -من وجهة نظرهم- ينكسر المشروع الصهيونى برمته.

شتاء الفصائل.. وانتفاضات محتملة
الطرف الأخير فى المشهد، وربما الأكثر قدرة على لعب دور فعال خلال الأشهر القليلة المقبلة، هو الطرف الفلسطينى غير الرسمى، ممثلا فى حركة حماس، والفصائل المعارضة لنهج التفاوض، استبق بدء المفاوضات بصب اللعنات على السلطة، معلناً استعداده النيل من "المفرطين فى حقوق الفلسطينين" متوعداً إياهم، بحسب ما جاء على لسان خليل الحية القيادى بحماس، بأن كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكرى للحركة، "ستدوس بأقدامها كل الأعناق التى ستفرط فى القدس وفى حق اللاجئين وفى الأرض الفلسطينية". بينما ناشد رئيس المكتب السياسى للحركة خالد مشعل مصر والأردن بعدم المشاركة فى تلك المفاوضات، لكن أحدا لم يستجب، الأمر الذى يرجح إجماع حماس وعدد من الفصائل وعلى رأسها الجهاد الإسلامى على الانتفاضة، رداً على الصلف الإسرائيلى والتعنت الأمريكى من جهة، ولإضعاف جبهة فتح والسلطة من جهة أخرى.

ختاماً، فإن المشهد بأطرافه الحاضرة، ومن هم خلف الستار يؤكد أن حلا سحرياً للصراع درب من دروب المستحيل، وأن أوباما لن يكون المخلص المنتظر، فالمفاوضات المباشرة التى تنطلق خلال ساعات على أرض أمريكية، هى قطعاً مشهد ليس أمريكيا، يفتقد الكثير من بريق هوليود السينمائى، فلا يحمل بين أركانه أبطالاً يمتلكون قدرات خاصة، ولكن على النقيض يجمعهم قاسم مشترك هو الفشل.. أما شتاء الفصائل، فربما يحمل انتفاضة جديدة، تقلب حسابات سائر الأطراف الأخرى ويكون لها صدى على صندوق الانتخابات التشرعية الفلسطينية ومصير حركة فتح وزعيمها محمود عباس، وعلى الديمقراطيين فى انتخابات التجديد النصفى للكونجرس على حد سواء.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبل انطلاق المفاوضات المباشرة.. الفشل يلاحق "عباس" فى لقاء "الفرصة الأخيرة".. و"مبارك" و"عبدالله" بلا حلول سحرية.. و"لاءات إسرائيل" أعلى صوتاً من المطالب العربية.. و"شتاء الفصائل" يحمل انتفاضات متوقعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العرب يقررون وقف المفاوضات المباشرة مع إسرائيل
» معاريف // مبارك يطالب بإقامة المفاوضات المباشرة على الأراضى المصرية
» 6 شروط و3 رسائل حددها مبارك لنجاح المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين قبل أن تبدأ
» هنا ميدان التحرير // رصد أجواء جمعة الفرصة الأخيرة
» المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين تبدأ اليوم فى إفطار البيت الأبيض.. وخبراء يؤكدون أنها تكرار لسيناريو فاشل وترسخ الاحتلال.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: المنتدا العام :: أمواج للاخبار تقدم العالم من زاويه مختلفة Waves of news :: اخبار عربية-
انتقل الى: