أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

 كاتب يهودي: لهذه الأسباب إسرائيل تخشي الثورة المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

كاتب يهودي: لهذه الأسباب إسرائيل تخشي الثورة المصرية Empty
مُساهمةموضوع: كاتب يهودي: لهذه الأسباب إسرائيل تخشي الثورة المصرية   كاتب يهودي: لهذه الأسباب إسرائيل تخشي الثورة المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 17, 2011 2:04 pm



"إسرائيل تخشي أن تتحول مصر لدولة حديثة متقدمة...فالكابوس الذي يؤرق إسرائيل هو أن تتحول مصر لدولة قوية تتقارب مع تركيا وإيران"..."إزاحة مبارك أدت لوقف الهجوم الإسرائيلي على إيران كما أثنت إسرائيل عن شن هجوم جديد على قطاع غزة".. تلك كانت أهم النقاط التي أشار إليها الكاتب اليهودي نورمان فينكلساتين، الكاتب والمفكر المستقل في ندوة له بالقاهرة مساء الإثنين 16 مايو 2011 تطرق فيها لأسباب قلق إسرائيل من ثورة 25 يناير في مصر وباقي الثورات العربية.
ففي الذكرى الثالثة والستين على النكبة وإعلان قيام إسرائيل، استضاف نادي القدس بالجامعة الأمريكية الدكتور نورمان فينكلستاين الكاتب اليهودي المشهور بمواقفه المناهضة للممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، والمعروف بآرائه الجريئة تجاه العديد من القضايا الشائكة مثل الهولوكوست، حيث سبق أن انتقد استغلال إسرائيل للهولوكوست كمبرر لانتهاك لحقوق الفلسطينيين، وساند حماس كحركة مقاومة مشروعة ضد الاحتلال.
ووسط جمهور كثيف تجاوز الألف، أعرب فينكلستاين عن شعورة بالفخر والسعادة بثورة 25 يناير حيث كان لديه ظن بأن "الشعب المصري مستسلم ولن يثور، لقد كانت لحظة مثيرة حينما قررتم بأن على مبارك أن يرحل...تهاني لكم ..فلقد أنجزتم مهمتكم بنجاح باهر".
وركز فينكلستاين خلال المحاضرة على ما اعتبرها التطورات الثلاثة الأخيرة في الصراع العربي- الإسرائيلي وهي: آخر حرب إسرائيلية على غزة والاعتداء على أسطول الحرية وأخيراً تأثير الثورة المصرية على إسرائيل، ولماذا تخشى إسرائيل الثورات العربية؟
أولاً: الحرب على غزة
يري فينكلستاين بأن الحرب علي غزة، جاءت في إطار محاولة إسرائيل الدائمة لاستعادة قوة الردع وإعادة هيبة الجيش الإسرائيلي خاصة بعد انسحابه من جنوب لبنان عام 2000 تحت ضغط المقاومة اللبنانية بقيادة حزب الله، ليخرج حسن نصر الله منتصراً، مما هز صورة الجيش الإسرائيلي.
وانتظرت إسرائيل اللحظة المواتية لتنقض على لبنان وحزب الله حالما تحين اللحظة المناسبة والذريعة التي بمقتضاها تدخل لبنان من جديد، وجاءت اللحظة في يوليو 2009، بينما كان الإعلام منشغل بالانتخابات الأمريكية، لتلحق إسرائيل دماراً هائلاً بلبنان، ولكن حزب الله نجح في إلحاق هزيمة جديدة بالجيش الإسرائيلي.
لذا بدأت إسرائيل في البحث عن ضحية ضعيفة نوعاً ما لإثبات تفوقها العسكري وهيبتها في المنطقة بعد هزيمة حرب يوليو، وكانت حماس هي الضحية هذه المرة، على الرغم من أنها لا تملك قوى عسكرية ذات أهمية، لذا قررت إسرائيل القيام بهجوم كاسح في ديسمبر 2009 ، فلقد طالبت تسيبي ليفني علي شاشات التليفزيون بالدمار الشامل في غزة، في محاولة لزرع الخوف في العالم العربي والإسلامي لإعطاء درس لكل من تسول له نفسه العبث مع إسرائيل.
والمفارقة الآن، يشير الكاتب، أنه على الرغم من مسارعة المحكمة الجنائية الدولية بإصدار أمر باعتقال القذافي، لكنها لم تحرك ساكنا لجرائم الحرب المرتكبة في غزة، فالوضع في غزة ليس بحاجة إلى لجنة تقصي حقائق فمشاهدة نشرات الأخبار تُغني عن ذلك.
وأشار إلى أن الحرب علي غزة التي شنتها إسرائيل على مدار 22 يوما لم تكن متكافئة، فعلي الرغم من أن الطيران الإسرائيلي نفذ 235 طلعة جوية، لم تصب أي طائرة إسرائيلية بأذي، لأن حماس لا تملك مضادات للطائرات، وحتي مقاتلو حماس لم يتمكنوا في أغلب المواقف من مشاهدة خصمهم والذي كان يقصف من إرتفاعات شاهقة بإستخدام أسلحة متطورة للغاية، "لذا من الخطأ أن تظن إسرائيل بأنها ربحت الحرب علي غزة، لأنه لم يكن هناك حرب بل مذبحة!".
جاء المحصلة النهائية للحرب علي الغزة 1443 شهيد من بينهم 288 طفلا، و121 امرأة، أما علي الجانب الآخر، فقد سقط 13 قتيلا إسرائيليا من بينهم 10 جنود (4 منهم قتلوا بنيران صديقة)، و3 مدنين فقط. "فلقد كانت معركة من جانب واحد، أي مذبحة بكل ما تعنيه الكلمة" بحسب فينكلستاين.
ثانيا: الاعتداء على أسطول الحرية
يلفت الكاتب اليهودي إلى أن أسطول الحرية جاء كرد فعل على الكارثة الإنسانية المترتبة على الحصار في غزة، كان الوضع في غزة علي حافة المجاعة، وحتي طبقاً للقانون الدولي يمكن إمداد السلاح لحماس حيث أقر القانون الدولي بحق المقاومة المسلحة في محاربة الإحتلال، ومن ثم الحق في التزود بالسلاح، ناهيك عن الغذاء والمؤمن والمساعدات الطبية.
وعن هجمات إسرائيل علي أسطول الحرية، أضاف قائلا: "لا يمكننا معرفة ما حدث علي نحوٍ دقيق، فكل الصور والأفلام المسجلة تم مصادرتها من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي، ولم يتم الإفراج سوى عن بعض اللقطات التي تدعم الرواية الإسرئيلية، تصدت البوارج الإسرائيلية أولاً ثم هجمت الطائرات المروحية المحملة بقوات الكوماندوز والتي بادرت بإطلاق الرصاص الحي من الجو، في النهاية خلف الهجوم 19 قتيلا، من بينهم 5 قتلوا بطلقات في الرأس، بينما قتل 6 بدم بارد، طبقاً لتقرير الأمم المتحدة".
ثالثاً: تأثير ثورة مصر على الصراع العربي الإسرائيلي
"علينا أن نعود للوراء، فبعد ثورة 1952 في مصر ، بدأ جمال عبد الناصر في بناء مصر وتحديثها، وكان هدفة الرئيسي في هذه المرحلة هو تجنب أي صراع مع إسرائيل، بينما كان رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك ديفيد بن جوريون وووزير خارجيته موشي ديان يرغبون في إثارة أي نزاع بأي طريقة ممكنة، لذا بدأوا في إثارة ناصر لكي يبادر بالهجوم على إسرائيل، لإعطائهم ذريعة للرد والهجوم على مصر".
"ففي 1954 عبرت قوة إسرائيلية الحدود وقتلت 4 جنود مصريين، ولكن ناصر لم يُستفز ولم يشن هجوم علي إسرائيل ولكنه سمح للفدائيين الفلسطينين بالمرور من الحدود وتنفيذ عملياتاهم داخل إسرائيل، وفي 1956 شاركت إسرائيل بريطانيا وفرنسا في عدوانها على مصر، ولكن لم يكتب له النجاح لعدم حصول إسرائيل علي الضوء الأخضر من أمريكا".
لذا قامت إسرائيل في 1967 بالتحرش بسوريا عبر عدة اشتباكات علي الجبهة السورية، مما دفع ناصر إلى المطالبة بسحب القوات الدولية التابعة للأمم المتحدة وإغلاق مضايق تيران، ولكنه في الحقيقة ما لبت أن أعاد فتحها بعدها بيومين، ولكن إسرائيل كانت قد أخذت الضوء الأخضر من أمريكا لتشن هجومها علي مصر وتحتل سيناء.
ولكن في النهاية – يشير فينكلستاين - وافقت إسرائيل على الانسحاب في مقابل سلام دائم ووقعت إسرائيل اتفاقية كامب ديفيد، لأن أسرائيل أصيبت بالمفاجأة والذهول بأداء الجيش المصري في حرب 1973، وكما أشار موشي ديان كان الهدف من الاتفاقية هو إخراج مصر من دائرة الصراع العربي -الإسرائيلي فعلي حد قوله: "لا يمكن للسيارة أن تتحرك إذا ما فقدت إحدى إطاراتها."
"ولم يمض أكثر من شهرين على انسحاب آخر جندي إسرائيلي من سيناء في أبريل 1982، حتي بدأت إسرائيل في اجتياح لبنان للتخلص من منظمة التحرير الفلسطينية، ما أدى لمقتل 15 ألف فلسطيني، فلقد أعطت كامب ديفيد الحرية مطلق الحرية لإسرائلي لكي تقضي على الفلسطينيين وتجتاح لبنان، وتحكم قبضتها على الأراضي المحتلة. ومع هذا لا أعتقد أن مصر ستلغي المعاهدة، فربما تتفاوض بشأن تعديل بعض بنودها المتعقلة بسيادة مصر عل سيناء".
ورأى أن "إسرائيل لا تخشي عملا عدوانيا في الوقت الحالي من جانب مصر، ولكن ما يؤرقها هو أن تتحول مصر لدولة متقدمة، فشيمون بريز الرئيس الحالى، هو أحد أتباع بن جوريون والذي أشار إلى إنه يخشى من ظهور زعماء أقوياء في العالم العربي مثل مصطفي كمال أتاتورك، والذي قاد تحديث وتطوير تركيا، ليزيد من تطلعات المواطنين".
"فالخوف هو في أن تنجح الثورة المصرية في نقل مصر إلي مصاف الدول المتقدمة كتركيا، أو إيران، كدولة ترغب في حجز مكانها تحت الشمس، وبالتالي فليس احتمال وقوع هجوم عسكري من طرف مصر هو ما يقلق إسرائيل ولكن الخوف من أن يتمكن المصريون والعرب من استرداد كرامتهم والثقة بأنفسهم والتقدم ببلادهم".
وأضاف قائلا: "تخشى إسرائيل من أن يتمكن شخص مثل البرادعي والذي يرغب في بناء مصر كدولة حديثة متطورة ذات سيادة وتتمع باستقلالية من الفوز بالرئاسة. فتقارب مصر وتركيا وإيران يقلق أمن إسرائيل، فالحرب لم تعد خيارا متاحاً علي الطاولة. وتتزايد المخاوف الإسرائيلية خاصة مع تراجع قوة أمريكا كحليف رئيسي لإسرائيل".
"وأهم النتائج المترتبة علي رحيل مبارك، بالنسبة لإسرائيل هو طرح فكرة الهجوم العسكري علي إيران جانباً، حيث لن يقبل الرئيس المصرى القادم بذلك، وسيستمع لاستطلاعات الرأي لذا سيبادر بعدم مساندة أي هجوم علي إيران، وكذلك تراجع احتمال ضرب غزة من جديد، لعدم تعاون ومساندة النظام المصري القادم لأي حرب تشنها إسرائيل على القطاع. باختصار، تًشكل الديموقراطية في المنطقة، خطراً على أمن إسرائيل".
واختتم الكاتب اليهودي الشهير محاضرته قائلا: "في النهاية، لدي أمل بإمكانية تحقق سلام دائم وعادل، حيث يغمرني شعور بالتفاؤل مع صحوة الشعوب العربية واهتمامها الحقيقي بالقضية الفلسطينية".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
 
كاتب يهودي: لهذه الأسباب إسرائيل تخشي الثورة المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رئيس لجنة المتابعة العربية فى إسرائيل : المصالحة هدية الثورة المصرية للشعب الفلسطينى.. وأبو مازن اختار الاتفاق مع حماس على حساب المعونات الأمريكية
» مطالب الثورة المصرية الثانية - ثورة 27 مايو - الثورة اللى بجد
» الثورة الضاحكة (( حس الفكاهة في الثورة المصرية - BBC ))
» أخيرًا سعوديون يعلنون تأييدهم للثورة المصرية الداعية السعودي سلمان العودة: الثورة المصرية أحدثت نقلة في الواقع المصري والعربي
» تيشيرت الثورة / سندوتشات التحرير / سجادة الصلاة / كارنيه الثورة / كاب التحرير / الأعلام المصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: المنتدا العام :: أمواج للاخبار تقدم العالم من زاويه مختلفة Waves of news :: اخبار عالمية-
انتقل الى: