أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
موضوع: الحب والعاطفة الأحد ديسمبر 20, 2009 3:22 pm
الحب
شعور بالإنجذاب والإعجاب نحو شخص ما ، أو شيء ما ، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة بين إثنين ، ومن المعروف أن الجسم يفرز هرمون الأووردةيتوسين المعروف بـ "هرمون المحبين" أثناء اللقاء بين المحبين. وتم تعريف كلمة حب لغوياً بأنها تضم معاني الغرام و العله و بذور النبات, ولكن يوجد تشابهاً بين المعاني الثلاثة بالرغم من تباعدها ظاهرياً. .فكثيراً ما يشبّهون الحب بالداء أو العله ، وكثيرا أيضاً ما يشبه المحبون الحب ببذور النباتات.
أما غرام ، فهي تعني حرفياً : التَعلُّق بالشيء تَعلُّقاً لا يُستطاع التَخلّص منه. وتعني أيضاً "العذاب الدائم الملازم" ; وقد ورد في القرآن : ﴿إن عذابها كان غراما) والمغرم : المولع بالشيء لا يصبر على مفارقته. وأُغرم بالشيء : أولع به . فهو مُغرم .
معنى الحـب وأصل اشتقاقه
وقيل : إنه مأخوذ من الحُباب وهو الذي يعلو الماء عند المطر الشديد. فكأنَّ غليان القلب وثوراته عند الاضطرام والاهتياج إلى لقاء المحبوب يُشبه ذلك.
وقيل : مشتقة من الثبات والالتزام، ومنه : أَحَبَّ البعير، إذا برك فلم يقُمْ، لأن المحبَّ لزم قلبه محبوبه. وقيل : النقيض ، أي مأخوذة من القلق والاضطراب، ومنه سُمى (القرط) حبّاً لقلقه في الأذن ، قال الشاعر : تبيتُ الحية النّضْناض منه مكان الحَبِّ تستمع السِّرارا وقيل : بل هي مأخوذة من الحُبِّ جمع حُبَّة وهي لباب الشيء وأصله ؛ لأن القلب أصل كيان الإنسان ولُبّه ، ومستودع الحُبِّ ومكمنه. وقيل : في أصل الاشتقاق كثير غير هذا، لكننا نعزف عن الإطالة والإسهاب . ولتعريف الماهية نقول إن الحب هو: الميْل الدائم بالقلب الهائم، وإيثار المحبوب على جميع المصحوب ، وموافقة الحبيب حضوراً وغياباً، وإيثار ما يريده المحبوب على ما عداه، والطواعية الكاملة، والذكر الدائم وعدم السلوان ، قال الشاعر: ومَنْ كان من طول الهوى ذاق سُلْوَةًفإنِّيَ من ليْلى لها غيرُ ذائقِوأكثر شيء نِلتـُهُ من وصالهاأَمانِيُّ لم تصدُق كلَمْعةِ بارقِوفي الحديث الذي رواه الإمام "أحمد" تصديق ذلك، إذ قال النبي محمد : {حُبُّك الشيءَ يُعْمي ويُصم} أو الحضور الدائم ، كما قال الشاعر: يا مقيماً في خاطري وجَناني وبعيداً عن ناظري وعِياني أنت روحي إن كنتُ لستُ أراه افهي أدنى إليّ من كُلِّ دانِ وقال آخر: خيالك في عيني، وذكراك في فمي ونجواك في قلبي، فأيْن تغيبُ ؟! وقال آخر : ما ملكنا قلوبنا اننا العرب ما ملكنا دمائنا أمرنا عجب ويقول الشاعر: عندما تجد من تحب ارتمي في احضانه وحافظ عليه بقوة الحياة أو بقوة الحب لان الحياة هي الحب وبدون حب لا حياة ويقول نزار قباني : أحبك واكتب حبي على وجه كل غمامة واعطي مكاتيب عشقي لكل يمامة احبك في زمن العنف .. من قال أني اريد السلامة أحبك يا امراة من بلادي وانوي على شفتيك الاقامة
أسماء الحب ومراحله
وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة.
الهوى يقال إنه ميْل النفس ، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم، كما في قول القرآن
وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى* فإنَّ الجَنَّة هي المأْوى
سورة النازعات وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي : [لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه].صححه النووي وجاء في الصحيحين عن "عروة بن الوردير" - - قال: (كانت خولة بنت حكيم: من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم، فقالت "عائشة" ا : أما تستحي المرأة أن تهَبَ نفسها للرَّجُل؟ فلمّا نزلت ( تُرْجي من تشاء مِنْهُنَّ ) (الأحزاب51 ) قلت: يا رسول الله ما أرى ربَّك إلا يُسارعُ في هواك "
الصَّبْوة وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرأن الكريم على لسان سيدنا "يوسف" قول القرآن: ( وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين ).[يوسف30] والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها قول الشاعر: تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتنيت حملت ما يلقون من بينهم وحدْي
الشغف هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه قول الله في القرآن واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف : ( قد شغفها حُباً ) ، قال "ابن عباس" ما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.
الوجد عُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما.
الكَلَفُ هو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، كما ذكر في القرآن: ( لا يُكلف الله نفساً إلا وُسْعَهَا )[البقرة286] . وقال الشاعر: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم ثم اصنعي ما شئت عن علم
العشق كما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها، وقلّ استعمال العرب القدماء له، ولا نجده إلا في شعر المتأخرىن، وعُرِّف بأنه فرط الحب ,ولا يكون هاذا إلا في الخبيثين. قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.
الجوى الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن.
الشوق هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره، وقد جاء هذا الاسم في حديث نبوي إذ روى عن "عمار بن ياسر" أنه صلى صلاة فأوجز فيها، فقيل له: أوجزت يا " أبا اليقظان " !! فقال: لقد دعوت بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم" يدعو بهن: [اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني إذا كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضى، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيماً لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضى بعد القضاء، وأسألك بَرَد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مُضرة، ولا فتنة ضالة، اللهم زيِّنَّا بزينة الإيمان، واجعلنا هُداة مهتدين] . وقال بعض العارفين : (لما علم الله شوق المحبين إلى لقائه، ضرب لهم موعداً للقاء تسكن به قلوبهم).
الوصب ُ وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه ] . وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، وذكر القرآن: ( ولهم عذابٌ واصبٌ ) [الصافات9] وقال سبحانه: ( وله الدينُ واصباً ) .[النحل 52]
الاستكانة وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع ، وذكر القرآن الاستكانة بقولهِ: ( فما استكانوا لربهم وما يتضرعون )[المؤمنون 76] ، وقال: ( فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استكانوا )[آل عمران146] . وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه.
الوُدّ وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة، يقول الله تعالى: (وهو الغفور الودود)[البروج14] ، ويقول سبحانه: (إن ربي رحيم ودود)[هود90] .
الخُلّة وهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل المشاركة، ولهذا اختص بها في مطلق الوجود الخليلان "إبراهيم" و"محمد" ، ولقد ذكر القرآن ذلك في قولهِ: (واتَخَذَ اللهُ إبراهيم خليلاً)[النساء125]. وصح عن النبي محمد بن عبد الله أنه قال [ لوكنت متخذاًمن أهل الأرض خليلاً لاتخذت أبا بكرخليلاً،ولكن صاحبكم خليل الرحمن ] وقيل: لما كانت الخلّة مرتبة لا تقبل المشاركة امتحن الله سبحانه نبيه "إبراهيم" - الخليل - بذبح ولده لما أخذ شعبة من قلبه، فأراد سبحانه أن يخلّص تلك الشعبة ولا تكون لغيره، فامتحنه بذبح ولده، فلما أسلما لأمر الله، وقدّم إبراهيم محبة الله تعالى على محبة الولد، خلص مقام الخلة وصفا من كل شائبة، فدي الولدُ بالذبح. ومن ألطف ما قيل في تحقيق الخلّة : إنها سميت كذلك لتخللها جميع أجزاء الروح وتداخلها فيها، قال الشاعر: قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِني وبذا سُمِّي الخليل خليلاً
الغرامُ وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل ، يقال: رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم بالدين ، قال "كُثِّير عَزَّة": قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريم هو"عزَّة" ممطول مُعنًّى غريمُها ومن المادة نفسها قول الله تعالى في القرآن عن جهنم: (إنَّ عذابها كان غراماً) أي لازماً دائماً.
الهُيام وهو جنون العشق، وأصله داء يأخذ الإبل فتهيم لا ترعى، والهيم (بوردةر الهاء) الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد استبدّ به العطش إلى محبوبه فهام على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام، وانعوردة ذلك على كيانه النفسي والعصبي فأضحى كالمجنون، أو كاد يجنّ فعلاً على حد قول شوقي : ويقول تكاد تُجَـنُّ به فأقول وأوشك أعبُده مولاي وروحي في يده قد ضيّعها سلِمت يده
أقوال في الحب الاشرار يطيعون بدافع الخوف ، والطيبون يطيعون بدافع الحب لا تقل احبها لكذا بل قل أحبها رغم كذا وكذا وكذا قد تنمو الصداقة فتصبح حباً ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة ! اجعل قلبك كالقبر يدخله واحد ولا تجعله كالبئر يشرب منه من يشاء من أحبك لأمر ما كرهك لمجرد انتهاؤه ويقول نزار أيضا : لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيها أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميها ويقول شاعر آخر : لو كنت املك ان اهديكي عيناي لو ضعتهما بين يديكي لو كنت املك ان اهد يكي قلبي لنزعته من صدري اليك ولو كنت املك ان اهديكي عمري لوضعت ايامي تحت قدميك وربما يبيع الإنسان شيئا قد شراه لكن لا يبيع قلباً قد هواه
نظرة علمية للحب
وجد باحثون بريطانيون أن هرمون التيستوستيرون يقل عن معدلاته الطبيعية عند الرجال عند الوقوع في الحب، بينما يزداد عن عن معدلاته الطبيعية عند النساء. وفي دراسة أخرى اكتشف باحثون بجامعة "لندن كوليدج" أن الوقوع في الحب يؤثر على دوائر رئيسية في المخ وتوصل الباحثون إلى أن الدوائر العصبية التي ترتبط بشكل طبيعي بالتقييم الاجتماعي للأشخاص الآخرين تتوقف عن العمل عندما يقع الإنسان في الحب. وقال الباحثون إن هذه النتائج قد توضح أسباب تغاضي بعض الأشخاص عن أخطاء من يحبون.
أنواع الحب الحبّ الإلٰهي الحب الأخوي حب النفس الحب الأفلاطوني الحب الرومانسي الحب الج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحب المادي هذا الخبر من الموسوعة الحرة
عدل سابقا من قبل Admin في الأحد ديسمبر 20, 2009 3:34 pm عدل 1 مرات
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحب والعاطفة الأحد ديسمبر 20, 2009 3:30 pm
نظرية مثلث الحب
نظرية مثلث الحب (بالإنجليزية: Triangular theory of love) هي نظرية عن الحب أبتكرها عالم النفس الأمريكي روبرت سترنبرغ،
وتقسم هذه النظرية الحب إلى ثلاثة مكونات وهي : الألفة : التي تمثل مشاعر القرب و الإرتباط الشغف : التي تمثل مشاعر الرومانسية و الإنجذاب الج ؟؟؟؟؟؟؟ الالتزام : ويمثل في المدى القصير هو القرار الذى يتخذه الإنسان بأن يبقى مع شخص آخر، وفي المدى الطويل يمثل الإنجازات المشتركة التي تحققت مع الشخص الأخر وتعتمد قوة وكمية الحب على قوة هذه المكونات الثلاثة وعلاقتهم ببعضهم
العاطفة العاطفة في التعريف العام، هي حالة ذهنية كثيفة تظهر بشكل آلي في الجهاز العصبي و ليس من خلال بذل جهد مُدرَك، وتستدعي إما حالة نفسية إيجابية أو سلبية. ولذا يستلزم التفرقة بين العاطفة و الشعور. خصائص العواطف
الأكتساب : فنحن لا نولد وبداخلنا عاطفة اتجاة شخص أو شئ معين وإنما تتكون العاطفة من تكرار أتصال الفرد بموضوع العاطفة ذات صبغة انفعالية : فالعاطفة تتكون من مجموعة من الانفعالات المتباينة تدور حول موضوع واحد, وقد تثير العاطفة الواحدة أكثر من انفعال الدراسات الحالية تقترح أن العاطفة جذىء أساسى من أتخاذ قرارت الأنسان وتخطيطة للحياة
أنواع العواطف
الغضب. الحب الكراهية الحذان. المفاجئة. الفضول القبول العدوان. تكافؤ طرفين. فتورالشعور. القلق. حنان. إرباك - حيرة. حقد - كراهية. إحباط قرف إشمأزاز. شك نشوة إبتهاج. عاطفة. حسد يغفر - يصفح إحباط ذنب معصية. أسى - حزن. سعادة. ضغينة بغظاء. رعب عداء - خصومة. حنين إضطراب عصبى يسس نوبات من الظحك أو البكاء هيستيريا . متوحد منعزل. جنون العظمة. رحمة. إستمتاع. فخر. غضب - ثورة. ندم. خزى - عار. معاناه. دهشة - مفاجئة. تعاطف. يتكون الشكل المبدئى للعاطفة من تكون بدرجات مختلفة من هذة المشاعر مثل أندماج الوان الأساسية لتكون طيف المشاعر. فالموضوع الذي يرتبط تكراره بخبرات سارة في مجموعها تتكون اتحاهه عاطفة الحب, والذي يرتبط تكراره بخبرات مؤلمة تتكون حوله عاطفةالكراهية
اهلا بكم جميعنا شاهد وتابع بقلق ما حدث فى منتجع سياحى فى تونس ومن قبله حادث المتحف وكلا المشهدين واحد فالجناة سارو وعبرو ابواب وطرقات دون ان يستوقفهم احد او يشاهدهم احد …
الجمعة يونيو 13, 2014 10:24 am من طرف الأدارة والمتابعه
صباح الخير يا وطن
ان الله جميل يحب كل جميل
ان ظاهرة التحرش التى نسمع بها او نشاهدها هى ناتج طبيعى لانحطاط فى الاخلاق والسلوك يعيش معنا ونتعلمه ونشاهدة كل لحظة فى كل فلم ومسلسل واعلان وعناء نشاهدة ونسمعة وتنتقل عدواه …