أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
موضوع: الحقيقة من رفح إلى الهدف الجمعة يناير 08, 2010 11:15 pm
البداية
معبر رفح
هو معبر حدودي بين (فلسطين -السلطة الفلسطينية) ومصر ويقع عند مدينة رفح الواقعة على حدود قطاع غزة و بشبه جزيرة سيناء المصرية. تم تشيد المعبر بعد الإتفاق المصري الإسرائيلي للسلام سنة 1979 وانسحاب الإسرائيلي من سيناء سنة 1982. ظلت تديره هيئة المطارات الإسرائيلية إلى غاية 11 سبتمبر 2005، حيث رفعت إسرائيل سيطرتها عن قطاع غزة. وبقي ملاحظون أوروبيون كمراقبين للحركة على المعبر. أعيد فتح المعبر في 25 نوفمبر 2005 ظلت الحركة على المعبر لغاية 25 يونيو 2006 بعدها أغلقته إسرائيل معظم الأوقات (86% من الأيام) لدوافع أمنية[ ويبقى مغلقا حتى وجه الصادرات الغذائية. في يونيو 2007، أغلق المعبر تماما بعد بسط حركة حماس سلطتها على قطاع غزة.
لا تزال قضية فتح معبر رفح بين قطاع غزة ومصر عالقة. حيث تصر إسرائيل على السيطرة على الحدود والمعابر بين قطاع غزة والخارج مع ابقاء سيطرتها الكاملة على مرور البضائع التجارية. حيث اقترحت نقل معبر رفح إلى مثلث حدودي مصري فلسطيني إسرائيلي في كيريم شالوم (كرم سالم) على بعد عدة كيلومترات جنوب شرق موقعه الحالي. (انظر خريطة الحدود الفلسطينية المصرية في رفح). و كانت إسرائيل قد وافقت على إخلاء محور صلاح الدين علي الحدود المصرية حيث تم الاتفاق علي نشر 750 من حرس الحدود المصريين مع نقل معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر بضعة كيلومترات جنوب شرق المدينة ليكون ثلاثيا، لتتمكن من فرض سيطرتها الأمنية. ولم تعط إسرائيل ردا بشأن وجود طرف ثالث رغم اعلانها في الرابع و العشرين من شهر اب/أغسطس 2005 أنها قد توصلت إلى اتفاق كامل مع مصر على نشر 750 جنديا مصريا مسلحا على الحدود الممتدة على 14 كيلومترا. ونشر الصحف الإسرائيلية تفاصيل الاتفاق الذي نص على أن تكون القوات المصرية مزودة بـ4 زوارق دورية و8 مروحيات، ونحو 30 سيارة مصفحة خفيفة
تصر إسرائيل على نقل معبر رفح الحالي إلى منطقة كيريم شالوم الإسرائيلية جنوب شرق القطاع على خطوط التماس بين مصر وقطاع غزة وإسرائيل (انظر خريطة منطقة كيريم شالوم) . وبهذا تحتفظ إسرائيل بالسيطرة الأمنية على دخول الأفراد والبضائع إلى القطاع هذا بالإضافة إلى فرض السيطرة الجمركية على السلع التي يمكن أن تباع لاحقا في إسرائيل أو الضفة الغربية. وبموجب اتفاقات الحكم الذاتي بين إسرائيل والفلسطينيين في عام 1993 لا يحق لإسرائيل أن تفرض رسوما جمركية على السلع الفلسطينية بل تدفع للفلسطينيين قيمة الرسوم على المنتجات التي تمر عبر إسرائيل. وعقب الحسم العسكري الذي قامت به حركة حماس في قطاع غزة في 14 يونيو 2007 وممارسة شرعيتها كحكومة منتخبة على كل المؤسسات التابعة للسلطة الفلسطينية.
عرضت حركة حماس وعلى لسان رئيس الوزراء الشرعي إسماعيل هنية تشغيل معبر رفح وفقا لاتفاقية المعابر 2005. لكنها رفضت وبشكل قاطع تشغيل المعبر وفق اتفاقية 2005
و كانت بداية المأساة لأهالي مدينة رفح عندما احتلت إسرائيل كلا من قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء المصرية سنة 1967 وبالتالي لم يكن يفصل بين رفح المصرية والفلسطينية أي حدود، وتشكلت علاقات اجتماعية كبيرة بين سكان رفح المصرية والفلسطينية. وبعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد العام 1978 وتنفيذ الشق الخاص برسم الحدود الفلسطينية المصرية تم فصل رفح المصرية عن رفح الفلسطينية وبالتالي تم تشتيت العائلات وفصلهم عن بعضهم البعض مما أدى إلى خلق كارثة إنسانية وخاصة بعد أن تحكمت إسرائيل بمعبر رفح وأصبح القوات الإسرائيلية تمنع مرور الفلسطينيين من خلال هذا المعبر. مازالت إسرائيل هي المسيطرة على المعابر البرية (المجال البري) والبحرية (الشواطئ والموانئ) والأجواء الجوية (مطار غزة الدولي) مما يجعل قطاع غزة رغم الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في منتصف شهر آب أغسطس سجنا . ووما زاد الامور تعقيدا سيطرة حركة حماس على قطاع غزة منتصف 2007 وتحكمها بمعبر رفح والان تخوض معارك عسكرية وسياسية من اجل فتح المعبر.
دعونا نتحدث عن الأنفاق بعيدا عن العصبية المفرطة والجدل الدائر حاليا في الإعلام المصري والعربي حول قيام مصر ببناء ما يوصف بأنه جدار فولاذي بالقرب من حدودها مع قطاع غزة فلابد من تأكيد أن مسألة الحد من الأنفاق أو علي الأقل ـ وضعها تحت السيطرة عبر طرفي الحدود باتت مسألة شديدة الأهمية لأنه ليست كل تلك الأنفاق أو حتي نصفها خيرا لغزة كما قد يتصور البعض ولكنها تحمل الكثير من المخاطر سواء لمصر أو لغزة. وأول استخدامات الوجه السيئ للأنفاق يتمثل في اعتبارها قنبلة موقوته يمكن أن تنفجر في أي وقت محدثة دمارا هائلا سواء في مصر او في غزة لأن وجود ما يقرب من الف نفق بين غزة ومصر جعل معظمها يخرج عن السيطرة, وبالتالي بات من السهل علي المتطرفين والإرهابيين التنقل عبر الاتجاهين بسهولة ويسر, وليس معني هذا أن هؤلاء المتطرفين مرتبطون بحركة حماس التي تسيطر علي القطاع وإن كان بعضهم يرتبط بعلاقات طيبة بها وذلك في اطار سياسة الاحتواء التي تعاملت بها معهم لفترة طويلة عليها قبل أن ينقلبوا عليها علنا, كما لايخفي علي أحد أن الكثير من السلفيين الجهاديين الموجودين بغزة خرجوا من عباءة حماس نفسها حيث كانوا عناصر ناشطة في صفوفها قبل ان ينقلبوا عليها لأسباب عديدة, اولها أنهم باتوا يعتبرونهم مهادنة سواء للاحتلال الإسرائيلي أو لقوي الكفر والفساد في المجتمع من وجهة نظرهم وهو ما أكده أبومحمد المقدسي المرشد الروحي لجماعة جيش الإسلام بغزة. والعلاقة بين الجماعات السلفية الجهادية في غزة والأنفاق وثيقة فلا توجد جماعة سلفية بالقطاع ليس بها عناصر أجنبية تسللت إلي الداخل من الأنفاق, وعلي سبيل المثال فإن معظم أعضاء مايسمي بمجلس شوري جيش الإسلام كانوا من المتسللين اليمنيين والسعوديين الذين حارب بعضهم في أفغانستان والبعض منهم مطلوب عالميا لدوره في تفجيرات ارهابية. والشيء المؤكد أن جماعة جيش الإسلام حاولت أكثر من مرة إرسال عناصر عبر الأنفاق إلي الجانب المصري للقيام بما تعتبره بعمليات جهادية ضد السائحين الأجانب خاصة الإسرائيليين أو حتي استهداف عناصر الأمن المصري, وقد حدث منذ عامين ان أحد المواطنين البسطاء من سكان منطقة الصبرة في مدينة غزة ابلغ سلطات حماس هناك ان ابنه سمع ـ بينما كان يلعب في الشارع بالمصادفة عناصر من جيش الإسلام وهم يتحدثون خلال تدريبهم في المنطقة التي تعد معقلا لهم عن خطط للتسلل إلي مصر واختطاف مصريين. ويعد جيش الإسلام أحد أبرز الجماعات السلفية وشاركت عناصره في عملية اسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط بالاشتراك مع كتائب القسام وألوية الناصر صلاح الدين في منتصف2006. وعقب المواجهة بين حماس وجيش الإسلام التي قتل رجال القسام فيها نحو عشرة من جيش الإسلام بينهم أجانب دخلوا القطاع من الانفاق انشق الكثيرون وانضموا لجماعات اكثر تطرفا وساندوا الشيخ عبداللطيف موسي الذي اعلن في الرابع عشر من أغسطس الماضي قيام إمارة إسلامية سلفية جهادية بغزة وتحدي سلطة حماس التي سرعان ما تصدت له وقتلته هو والعديد من مؤيديه, ومن بينهم أبوعبد الله السوري وهو قيادي في تنظيم القاعدة مطلوب من الولايات المتحدة ودخل غزة أيضا عبر الأنفاق وكان من بين القتلي ستة أجانب مجهولو الهوية. وتعتبر مختلف الجماعات السلفية في غزة ـ ومن بينها جند أنصار الله التي كان يقودها عبد اللطيف موسي وأبو عبد الله المهاجر وجلجلت التي تضم منشقين عن حماس جيش الإسلام بقيادة ممتاز دغمش مقربة من تنظيم القاعدة وإن ادعي بعضها ان التقارب في الفكر فقط وليس في الانتماء التنظيمي كما قال لي أبو محمد المقدسي, وينشطون خاصة في خان يونس ورفح علي الحدود المصرية, معقل التيار السلفي, واعتقلت حماس العشرات منهم في أغسطس الماضي عقب المواجهات التي انتهت بقتل الدكتور عبد اللطيف موسي ولكنها أفرجت عن معظمهم أخيرا. أما جماعة جلجلت التي تعرف أيضا باسم أنصار السنة, وأحد أبرز قادتها محمود طالب( أبو المعتصم), وفي احدي المقابلات الصحفية, قال: الإخوة في القيادة, ينتظرون تنفيذ عملية كبيرة لمبايعة الشيخ أسامة بن لادن والمشايخ في الخارج والإعلان عن الاسم. وهناك جماعات سلفية أخري أقل في العدد والتأثير مثل أنصار بيت المقدس, والتوحيد والجهاد وجند محمد, وجميعها تضم ناشطين سابقين في فصائل مثل حماس والجهاد وعناصر اجنبية متسللة. ويميل هؤلاء إلي التشدد ويصلون إلي حد إخراج الناس من الملة وتكفيرهم واستباحة دمائهم وأموالهم, ويعتبرون الأنظمة العربية كافرة وتستبيح دم قادتها كما أنها جميعا ـ تقريبا ـ أصبحت معادية لحركة حماس ولكل الفصائل الفلسطينية, ويستخدمون تجارة الأنفاق لتمويل أنشطتهم. ومن المؤكد أن القاريء العزيز سيصاب بالدهشة عندما يسمع أن التهريب عبر الانفاق بات سببا في استمرار الحصار الاسرائيلي علي غزة وليس نتيجة له بل وكان أحد أهم أسباب العدوان الاسرائيلي الأخير علي القطاع الذي حمل اسم عملية ـ الرصاص المصبوب. ففي بداية شهر يونيو عام2008 توصلت حماس واسرائيل إلي اتفاق تهدئة توسطت فيه مصر وكان أهم بنوده هو أن تفتح اسرائيل تدريجيا المعابر التجارية مع غزة لادخال البضائع المختلفة والوقود وذلك في مقابل أن تتوقف الفصائل الفلسطينية عن اطلاق الصواريخ علي البلدات والقري الاسرائيلية القريبة من غزة مثل سديروت والمجدل وبالفعل التزمت حماس والفصائل المختلفة ـ لو علي مضض ـ بالاتفاق وتعهدت بوقف اطلاق الصواريخ وانتظر الجميع أن تقوم السلطات الاسرائيلية في المقابل بزيادة كميات البضائع الداخلة لغزة ولكنهم فوجئوا بشيء آخر وهو استئناف اطلاق الصواريخ وقذائف الهاون بشكل متقطع رغم تأكيد الفصائل الفلسطينية عدم مسئوليتها عن ذلك ليكتشف الجميع أن التجار وأصحاب الأنفاق هم من يقف وراء اطلاق تلك الصواريخ لرغبتهم في استمرار اغلاق المعابر حتي يتمكنوا من تصريف بضائعهم بالأسعار العالية التي يبيعونها بها بوصفها بضائع مهربة من الأنفاق جمعوا اموالها من الناس العاديين الذين باعوا ممتلكاتهم للاستثمار في تجارة الأنفاق. ولأن اسرائيل كانت تبحث عن مبرر لعدم تنفيذ ما عليها من استحقاقات في اتفاق التهدئة برغم أن حماس كانت ملتزمة به ولكنها لم تبذل مجهودات كافية لردع التجار الذين يطلقون الصواريخ فقد أعطي هذا الوضع المبرر لاسرائيل لشن عدوانها الوحشي علي القطاع في السابع والعشرين من ديسمبر2008 بعد أن انتهت مدة سريان اتفاق التهدئة وهو ستة أشهر ولم يتم تجديده لاشتراط حماس أن تفتح اسرائيل المعابر أولا, وهكذا تسببت انانية وطمع اصحاب الانفاق والمهربين في تعرض غزة لعدوان همجي استمر22 يوما واسفر عن استشهاد أكثر من1400 شخص واصابة قرابة خمسة آلاف آخرين
وللحديث بقية
عدل سابقا من قبل شريف الحكيم في الأربعاء يناير 13, 2010 3:30 pm عدل 1 مرات
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف الأحد يناير 10, 2010 7:32 am
"لدينا إحساس في مصر بأن الحدود المصرية مستهدفة، ليست قضية الأشقاء في غزة إنما هو مخطط إسرائيلي يقع فيه الأشقاء في غزة بلا وعي"،
أن "بعض من أشقاءنا في غزة خسروا كثيرا بمقتل الجندي المصري على الحدود، لأن من فعل ذلك قد تساووا مع الإسرائيليين في إطلاق الرصاص على صدور المصريين". ". "من الذي يقول إن أكثر بلد عربي قدم تضحيات للقضية الفلسطينية هو أكثر الشعوب العربية لوما الآن، أليست هذه مغالطة وفرية كبرى، إذا أردت أن تغلق الأنفاق الخاصة بالتهريب وتسعى لفتح المعابر الطبيعة لماذا تلام؟، ومن الذي أغلق المعابر، أليس الانقسام الفلسطيني الفلسطيني".
هناك إحساس عام في الشارع المصري بأن كل ما أحل للدول العربية من حماية حدودها واتخاذ الإجراءات التقنية والفنية وهي من أعمال السيادة، أمر غير مسموح به للمصريين".
المواجهة بين مصر وفلسطين لن تحدث أبدا وللحديث باقية.
عدل سابقا من قبل شريف الحكيم في الأربعاء يناير 13, 2010 4:05 pm عدل 1 مرات
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف الأحد يناير 10, 2010 6:47 pm
المتابع للاحداث يجد ان بعض الناس قد اصبحو يقلدون شخصية جورج جلوى ولم يعرفوة جيدا وهل يقوم بالقيام بمد يد العون من انطلاقة ذاتية ام لغرض تحسين صورتة اما الشعب فى بريطانيا والاصوات العربية هناك ام هى رغبة اناس اخرين يستخدم هو كوجهة ليس الا ففي5 مايو الماضي صدرت صحيفة (ويكلي ستاندارد) الأمريكية وفي طياتها تقرير كتبه ستيفان هايز بعنوان: فلوس صدام وهو التقرير الذي فجر فضيحة جورج جالاوي النائب البرلماني البريطاني الذي قيل أنه كان يتقاضى أموالا طائلة من صدام نظير الترويج لرفع العقوبات المفروضة على النظام العراقي كما شمل التقرير أيضا اتهامات لبعض النواب في الكونجرس الأمريكي بالاسترزاق من نظام صدام حسين .
وطبعا للحديث بقية لبائع القضية
عدل سابقا من قبل شريف الحكيم في الجمعة يناير 15, 2010 12:39 am عدل 1 مرات
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف الأربعاء يناير 13, 2010 3:39 pm
دى خريطة كرم شالون بالعبرى او كرم ابو سالم بالعربى
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف الجمعة يناير 15, 2010 7:26 pm
في مقال للسياسي الأمريكي " مارتن أنديك " ترجمة مركز الشرق العربي الذي نشر في الموقع نفسه يوم 01-07-007بعنوان " حكم غزة ورطة حماس " نجده يعتمد الأفكار التالية :
1. الرئيس بوش هو صاحب فكرة الانتخابات في غزة والضفة التي أسفرت عن نجاح كاسح لحماس .
2. بوش يريد لحماس أن تتحمل المسؤولية أمام الناس جميعاً لو فازت بالانتخابات التي جرت عام 2005.
3. لم تكن حكومة إسماعيل هنية شفافة كما توقع الأمريكيون ولا قادرة على تحمل المسؤولية ولم تتبع أصول اللعبة الديموقراطية .
4. حماس تريد وحدها السيطرة على غزة ، وقد نالت الآن ما أرادت .
5. لن تستطيع حماس الحفاظ على الأمن في غزة فما زال في غزة جيوب تزعزع الاستقرار .
6. إسرائيل لا تريد تضييق الخناق على سكان غزة .
7. النظام المصري يريد إفشال حماس كي لا يمتد الإسلام منها إلى مصر ، ويخاف في آن واحد من هذا الفشل أن يؤدي إلى تأثيرات على الاستقرار في المنطقة .
8. ستحاول حماس جمع كل أشكال الإرهاب وجماعاته ، وستفشل ! وسيتدخل العالم وإسرائيل ومصر للقضاء على حماس .
9. فرصة حماس الوحيد لتنقذ نفسها انجاز اتفاق جديد مع فتح .
10. قد يولد الضغط على حماس أن تقبل بالتعامل مع إسرائيل ، وهذا احتما ل بعيد المنال .
11. وأخيراً احتمال مارتن أنديك الأقوى أن أن تنتهي حماس بقوة السلاح.
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف الجمعة يناير 15, 2010 7:36 pm
"ان حماس فهمت رسالة الرئيس حسنى مبارك خطأ حين قال نحن لن ولا نسمح بتجويع الشعب الفلسطينى ، ولكنها كانت غصه فى وعى كل مصرى عندما اقتحمت الحدود المصرية ورفعت أعلامها على المنشآت الرسمية المصرية قائلا هذا معيب "ويجب أن ترفع هذه الأعلام على أرض فلسطين أولا ، ثم إذا أرادت أن تحرر وتقاوم ، واجب ان ترفعها على منشآت إسرائيلية ومواقع عسكرية إسرائيلية مثل منطقة ايريز التى تحتلها إسرائيل ولم تتجرأ حركة حماس أن تبادر إلى مظاهرة باتجاه ايريز ولكنها تستبيح الحدود المصرية .
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف السبت يناير 16, 2010 11:04 pm
محمد دحلان نحن فى حركة فتح والسلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير أكدنا أن الموقف الرسمى لفتح هو أن مصر حرة لما تراه فى تأمين حدودها المناسبة ، للحفاظ على أمنها القومى ، مؤكدا أن مصر لا تمنع دخول البضائع منها ، بل تريد أن تأتى البضائع من فوق الأرض وليس من تحت الأرض (الأنفاق)" .
وفيما يتعلق بتحميل حركة حماس ، لمصر مسئولية جزء من الحصار على قطاع غزة .. قال محمد دحلان ان هذا الاتهام أكبر من حدود حماس ، وهو تكليف إليها بتنفيذ تعليمات معينة تجاه مصر ، لافتا إلى أن إسرائيل تتحمل مسئولية الحصار على قطاع غزة وتساعدها حركة حماس بأفعالها وأخطائها المتكررة. وتابع قائلا "تارة تحمل حماس حركة فتح مسئولية انقلابهم والاستيلاء على قطاع غزة ، وتارة أخرى تحمل مصر مسئولية جزء من الحصار على القطاع ، منبها إلى أنه إذا استمرت حماس فى أخطائها المتكررة ، فسوف تتحمل المسئولية أمام الشعب الفلسطينى فى زيادة فجوة الخلافات وعدم توقيع المصالحة.
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: الحقيقة من رفح إلى الهدف الأربعاء يناير 20, 2010 1:19 pm
إ ذا كان الانقسام الفلسطيني شىء خطير فتكريسه شىء أخطر لأنه يمكن أن يترتب عليه تصفية القضية الفلسطينية كقضية شعب حيث أن إسرائيل لديها مخطط استراتيجي يتجسد أولا فى تكريس الانقسام ثانيا فى تشديد الحصار على قطاع غزة وثالثا محاول دفع قطاع غزة باتجاه مصر ليفرض الوضع قبل عام 1967 وتستخدم تل ـبيب لذلك بناء الجدار فى الضفة الغربية وإبقاء ما تبقى من أرضى الضفة الغربية الواقعة شرق الجدار العازل لمن يأخذ. إذا كانت هذه الخطة الإسرائيلية معروفة وتمثل خطرا على الشعب الفلسطيني فالرد يكون بالتوقيع على الورقة المصرية واستعادة وحدة الصف، معربا عن أمله أن يكون هناك جهد عربى داعم للجهد المصري فى استعادة الوحدة الفلسطينية ويقنع حماس فى أن تكون جزءا من الحل وليس جزاء من التعقيد .
اهلا بكم جميعنا شاهد وتابع بقلق ما حدث فى منتجع سياحى فى تونس ومن قبله حادث المتحف وكلا المشهدين واحد فالجناة سارو وعبرو ابواب وطرقات دون ان يستوقفهم احد او يشاهدهم احد …
الجمعة يونيو 13, 2014 10:24 am من طرف الأدارة والمتابعه
صباح الخير يا وطن
ان الله جميل يحب كل جميل
ان ظاهرة التحرش التى نسمع بها او نشاهدها هى ناتج طبيعى لانحطاط فى الاخلاق والسلوك يعيش معنا ونتعلمه ونشاهدة كل لحظة فى كل فلم ومسلسل واعلان وعناء نشاهدة ونسمعة وتنتقل عدواه …