حققت مؤسسة القذافي انتصارا جديدا علي حد وصفها , و استطاعت المشاركه في محاولات كسر الحصار المفروض علي قطاع غزة بعد ان ابقت 2000 طن مساعدات انسانيه مدنيه في عرض البحر و محاولاتها المتكرره لدخول ميناء غزة رغم انهم كانوا علي مرمي حجر ( علي حد تعبير قبطان السفينه ) ورغم ان البحريه الاسرائيليه قطعت جميع الاتصالات بينهم و بين العالم الخارجي .
هذا ما اعلنه رئيس مؤسسة القذافي الخيريه المهندس سيف الاسلام و حاليا يتم تفريغ حمولة السفينه في ميناء العريش و تسليمها للهلال الاحمر المصري تمهيدا لادخالها الي غزة عن طريق معبر رفح