[center]إستثنائيٌ أنت .. لأنني معك فقط أُلقي جانباً الكتيب الذي جمعت فيه خبراتي وخلاصة حياة من هم حولي وجميع قواعد السلوك التي أحفظها غيبياً ..
لأنشغل بقراءتك أنت
-----------
أكثر ما أفخر به بصدق هو قدرة قلبي الصغير على احتواء حب شخص مثلك
----------
اقترب ! ... علني ألحظ عيوبك فأحبك أكثر
---------
أرجوك خذ ماشئت مني .. ولكن أعد لي صوتي .. فأنا اخاف الإختناق بحروفي العالقة على الطريق إليك
--------
ماذا يهمُ اذا عصفت الرياح بسفينتي ما دمت أنت رباني
-------
بالقوة ذاتها التي أعشق ثقتك بي .. أكرهُ ثقتك بقدرتي على مسامحتك
-------
ادرك ان اقتلاعك من الاعماق موجع موجع .. وانني وانا أستأصل حبك سأخسر معه بعضاً من ذاكرتي وكثيراً من روحي .. لكني احتاج ان أشفى منك كي أنقذ ما
تبقى من كبريائي
-------
كلما أحببتك أكثر .. توطدت معرفتي بيَّ أكثر
-------
لن استعيد السلام في عالمي حتى أحتل آخر شبر منك
------
كنت استطيع البقاء على إخلاصي لك .. لكني كنت حينها سأخون الحياة
------
يا أيها الرجل الرائع حتى في غيابه .. لا لشيء أحبك إلا لأنك أنت
-----
مجاناً أحبك ولست أنتظر ان تسرق من تزاحم يومك وقتاً لتبحث فيه عن كلمات لإرضائي
----
كثيرة كلمات الغزل حولي ... ومع هذا صمتك يغنيني عنها جميعاً
------
حضورك الغريب لثوان يشبع روحي العطشى إلى واحات الدفء
-------
إرقص لان الرقص يجعلك حراً ... إرقص لان الرقص أمضى من الكلمات تعبيراً واصدق من الحروف وأوسعُ أُفقاً
-----
أتراك يا سيدي تدرك حجم فجيعتك بخسارتي ؟
-----
أرجوك لا تعتقد انني أخاف الاخفاق في علاقتي معك ! .. سيدي أفخر أن أفشل معك على أن أفشل مع آخر
-----
لن أقول لك كم أحبك ... لا لأنني لست أحبك بما يكفي بل لأنني أحبك أكثر مما يكفي
------
ما إن تطل مجدداً حتى يتنافر حضورك مع ذكائي .. فتهرب بديهتي إلى أقاصي الأرض لأحبك بكل غباء
-----
تستفزني ضجيج فكرة " أنني أحببتك لسنتين واحتضنت حتى سواد ظلك ولما رحلت لم تلتفت حتى لتدرك غيابي "