أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام
أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
موضوع: شعر أبو إسحاق الألبيري الاندلس الخميس فبراير 18, 2010 9:37 pm
هو إبراهيم بن مسعود بن سعد التُجيبي الغرناطي الألبيري الأندلسي، ويكنى بأبو إسحاق وأصله من أهل حصن العقاب، ولد عام 375 هـ، الموافق عام 985م، وكان أديبا معروفا وشاعرا مشهورا في أهل غرناطة بالأندلس، ولقد اختلف مع ملك غرناطة باديس بن حبوس وأنكر عليه اتخاذه وزيرا من اليهود اسمه إسماعيل ابن نغزلة فنفاه الملك إلى البيرة، فألّف إبراهيم أبو إسحاق في منفاه قصيدة أدت لثورة أهل صنهاجة على الوزير اليهودي فقتلوه، ومطلعها (ألا قل لصنهاجة أجمعين). له أكثر من أربعين قصيدة، وكان شعره يتناول الحكم والمواعظ، وأشهر قصائده قصيدته التي أثارت أهل صنهاجة سنة 459ه على ابن نغزلة اليهودي. توفي أبو إسحاق في عام 460 هـ، الموافق عام 1068م
من شعره قصيدته التي أثارت أهل صنهاجة سنة 459هـ ، على ابن نغزلة اليهودي
ألا قل لصنهاجة أجمعين
بدور الندي وأسد العرين
لقد زل سيدكم زلة
تقر بها أعين الشامتين
تخير كاتبه كافرا
ولو شاء كان من المسلمين
فعز اليهود به وانتخوا
وتاهوا وكانوا من الأرذلين
ونالوا مناهم وجازوا المدى
فحان الهلاك وما يشعرون
فكم مسلم فاضل قانت
لأرذل قرد من المشركين
وما كان ذلك من سعيهم
ولكن منا يقوم المعين
فهلا اقتدى فيهم بالألى
من القادة الخيرة المتقين
وأنزلهم حيث يستاهلون
وردهم أسفل السافلين
وطافوا لدينا بأخراجهم
عليهم صغار وذل وهون
وقموا المزابل عن خرقة
ملونة لدثار الدفين
ولم يستخفوا بأعلامنا
ولم يستطيلوا على الصالحين
ولا جالسوهم وهم هجنة
ولا واكبوهم مع الأقربين
أباديس أنت امرؤ حاذق
تصيب بظنك نفس اليقين
فكيف اختفت عنك أعيانهم
وفي الأرض تضرب منها القرون
وكيف تحب فراخ الزنا
وهم بغضوك إلى العالمين
وكيف يتم لك المرتقى
إذا كنت تبني وهم يهدمون
وكيف استنمت إلى فاسق
وقارنته وهو بيس القرين
وقد أنزل الله في وحيه
يحذر عن صحبة الفاسقين
فلا تتخذ منهم خادما
وذرهم إلى لعنة اللاعنين
فقد ضجت الأرض من فسقهم
وكادت تميد بنا اجمعين
تأمل بعينيك أقطارها
تجدهم كلابا بها خاسئين
وكيف انفردت بتقريبهم
وهم في البلاد من المبعدين
على أنك الملك المرتضى
سليل الملوك من الماجدين
وأن لك البق بين الورى
كما أنت من جلة السابقين
وإني احتللت بغرناطة
فكنت أراهم بها عابثين
وقد قسموها وأعمالها
فمنهم بكل مكان لعين
وهم يقبضون جباياتها
وهم يخضمون وهم يقضمون
وهم يلبسون رفيع الكسا
وأنتم لأوضعها لابسون
وهم أمناكم على سركم
وكيف يكون خؤون أمين
ويأكل غيرهم درهما
فيقصى ويدنون إذ يأكلون
وقد ناهضوكم إلى ربكم
فما تمنعون ولا تنكرون
وقد لابسوكم بأسحارهم
فما تسمعون ولا تبصرون
وهم يذبحون بأسواقها
وأنتم لأطرافها آكلون
ورخم قردهم داره
وأجرى إليها نمير العيون
فصارت حوائجنا عنده
ونحن على بابه قائمون
ويضحك منا ومن ديننا
فإنا إلى ربنا راجعون
ولو قلت في ماله إنه
كمالك كنت من الصادقين
فبادر إلى ذبحه قربة
وضح به فهو كبش سمين
ولا ترفع الضغط عن رهطه
فقد كنزوا كل علق ثمين
وفرق عراهم وخذ مالهم
فانت أحق بما يجمعون
ولا تحسبن قتلهم غدرة
بل الغدر في تركهم يعبثون
وقد نكثوا عهدنا عندهم
فكيف تلام على الناكثين
وكيف تكون لهم ذمة
ونحن خمول وهم ظاهرون
ونحن الأذلة من بينهم
كأنا أسأنا وهم محسنون
فلا ترض فينا بأفعالهم
فأنت رهين بما يفعلون
وراقب إلهك في حورده
فحورد الإله هم الغالبون
من أعذب ما قاله في الندم على الذنب
أتيتك راجيـا يا ذا الجلال
ففرج ما ترى من سـوء حالي
عصيتك سيـــدي ويلي بجهلي
وعيب الذنب لم يخطر ببالي
إلـى من يشتكي المملوك إلا
إلى مولاه يامولى الـموالي
لعمري لــيت أمي لم تلدني
ولم أغضبك في ظلم الليالي
فها أنا عبدك العاصي فقير
إلى رحماك فأقبل لي سؤالي
فإن عاقبت يـــاربي تعاقب
محقـــا بالعذاب وبالنكال
وإن تعفو فعفـوك قد أراني
لأفعالي وأوزاري الثقـــال
ومن شعره قصيدته الفريدة و التي تسمى بـ منظومة الألبيري أو تائية الألبيري في ذكر العلم وفضله والحث عليه والعناية به، قالها في نصح شاعر شابّ قد هجاه، يقال له أبو بكر فأغضى عن سبابه وشتمه بل وعفى عنه ووعَظَهُ موعظة بليغة، وقد حوت بدائع الحِكَم والوصايا التي يحتاجها طالب العلم من التزود والنهل من العلم والتخلّق بطيّب الأخلاق والفِعال وقد اشتُهرت هذه القصيدة عند طلاب العلم، بسبب ورع صاحبها وعفوه عن المسيء، وتنازله عن حقه، والقصيدة من 115 بيت يقول فيها رحمه الله تعالى
تفتُّ فؤادك الأيام فتّا
وتنحت جسمك الساعات نحتا
وتدعوك المنون دعاء صدقٍ
ألا يا صاح أنت أريد أنتا
أراك تحبّ عِرسا (عُرسا) ذات خِدرٍ
أبتَّ طلاقها الأكياسُ بتّا
تنام الدهر ويحك في غطيط
بها حتّى إذا مِتّ انتبهتا
فكم ذا أنت مخدوعٌ وحتّى
متى لا ترعوي عنها وحتّى
أبا بكرٍ دعوتك لو أجبتا
إلى ما فيه حظّك لو عقَلتا (علِمتا)
إلى علم تكون به إماما
مطاعاً إن نهَيت وإن أمرتا
ويجلو ما بعينك من غِشاها (غَشاءِ)
ويهديك الطريق إذا ضلَلتا
وتحملُ منه في ناديك تاجا
ويكسوك الجمال إذا عرِيتا (اغتربت)
ينالُك نفعهُ ما دمت حيا
ويبقى ذكره لك إن ذهبتا
هو العضْبُ المهنّد ليس ينبو
تصيبُ به مقاتل من ضرَبتا
وكنز لا تخاف عليه لصّا
خفيفَ الحَمل (الحِمل) يوجد حيث كنتا
يزيد بكثرة الإنفاق منه
وينقَصُ (وينقُصُ) إن به كفّا شددتا
فلو قد ذُقت من حلواه طعما
لآثرت التّعلم واجتهدتا
ولم يَشغلك (يُشغلك) عنه هوى مطاعٌ
ولا دنيا بزُخرفها فُتنتا
ولا ألهاك عنه أنيق روضٍ
ولا خِدرٌ بربربهِ كَلُفتا (دنيا بزينتها كُلِفتا)
فقوتُ الروح أرواح المعاني
وليس بأن طَعِمت ولا شرِبتا
فواظبه وخذ بالجدّ فيه
فإن أعطاكه الله انتفعتا
وإن أُعطيتَ فيه طويل باعٍ
وقال الناس إنك قد علِمتا
فلا تأمن سؤال الله عنه (فيه)
بتوبيخ: علِمتَ فهل عمِلتا
فرأس العلم تقوى الله حقّا
وليس بأن يقالَ لقد رأَستا
وأفضلُ ثوبك الإحسان لكن
نرى ثوب الإساءة قد لبِستا (لبَستا)
إذا مالم يفدك العلم خيرًا
فخير منه أن لو قد جهِلتا
وإن ألقاك فهمك في مهاوٍ
فليتك ثم ليتك ما فهِمتا
ستجني من ثمار العجزِ جهلًا
وتصغُر في العيون إذا كبِرتا
وتُفقد إن جهَلت وأنت باق
وتوجد إن علِمت ولو فُقدتا
وتذكر قولتي لك بعد حين
إذا حقا بها يوما عملتا
وإن أهملتها ونبذتِ نصحا
ومِلت إلى حطام قد جمَعتا
فسوف تعضّ من ندم عليها
وما تغني الندامة إن ندِمتا
إذا أبصرت صحبك في سماء
قد ارتفعوا عليك وقد سفُلتا
فراجعها ودع عنك الهوينى
فما بالبُطء تُدرك ما طلبتا
ولا تختَل بمالك والهَ (والهُ) عنه
فليس المالُ إلا ما علمتا
وليس لجاهل في الناس مغن
ولو مُلك العراق له تأتا
سينطِق (سينطُق) عنك علمك في ملاءٍ
ويُكتب عنك يوما إن كَتمتا
وما يغنيك تشييد المباني
إذا بالجهل نفسك قد هدمتا
جعلت المال فوق العلم جهلا
لعمرُك في القضية ما عدَلتا
وبينهما بنصّ الوحي بوْن
ستعلمه إذا "طه" قرأتا
لئن رَفع الغني لواء مال
لأنت لواء علمك قد رفعتا
لئن جلس الغنيّ على الحشايا
لأنت على الكواكب قد جلستا
وإن ركب الجياد مسوّمات
لأنت مناهج التقوى ركِبتا
ومهما افتضّ أبكارَ الغواني
فكم بكرٍ من الحِكم افتضضتا
وليس يضُرك الإقتارُ شيئا
إذا ما أنت ربك قد عرَفتا
فماذا عنده لك من جميل
إذا بفِناء طاعته أنختا
فقابل بالقَبول لنُصح قولي
فإن أعرضت عنه فقد خسِرتا
وإن راعيته قولا وفعلا
وتاجرت الإلهَ به ربَحتا
فليست هذه الدنيا بشيءٍ
تسوؤك حِقبة وتسُرّ وقتا
وغايتها إذا فكّرت فيها
كفيْئك أو كحُلمك إذ حلَمتا
سُجنتَ بها وأنت لها محبٌّ
فكيف تحبّ ما فيه سُجنتا
وتطعمك الطعام وعن قريب
ستَطعم منك ما فيها طعمتا
وتعرى إن لبِست بها ثيابا
وتكسى إن ملابسها خلَعتا
وتشهدُ كل يوم دفن خلٍّ
كأنك لا تُراد لما شهدتا
ولم تُخلق لتعمرها ولكن
لتعبرها فجِدَّ لما خلقتا
وإن هُدمت فزدها أنت هدما
وحصّن أمر دينك ما استطعتا
ولا تحزن على ما فات منها
إذا ما أنت في أُخراك فزتا
فليس بنافع ما نلت منها
من الفاني إذا الباقي حُرمتا
ولا تضحك مع السفهاء يوما
فإنك سوف تبكي إن ضحِكتا
ومن لك بالسرور وأنت رهن
وما تدري أتُفدى أم غُللتا
وسل من ربّك التوفيق فيها
وأخلص في السؤال إذا سألتا
ونادي إذا سجدت له اعترافا
بما ناداه ذو النونِ ابنُ متى
ولازِم بابه قرعا عساه
سيَفتح بابَه لك إن قرعتا
وأكثر ذكره في الأرض دأبا
لتُذكر في السماء إذا ذكرتا
ولا تقل الصبا فيه امتهان
وفكّر كم صغير قد دفنتا
وقل يا ناصحي بل أنت أولى
بنصحك لو لفعلك قد نظرتا
تقطّعني على التفريط لوما
وبالتفريط دهرك قد قطعتا
وفي صغَري تخوفني المنايا
وما تدري بحالك حيث شِختا
وكنت مع الصِبا أهدى سبيلا
فما لك بعد شَيبك قد نكَثتا
وها أنا لم أخضْ بحر الخطايا
كما قد خُضته حتى غرِقتا
ولم أشرب حُميّا أم دفْرٍ
وأنت شربتها حتى سكِرتا
ولم أنشأ بعصر فيه نفع
وأنت نشأت فيه وما انتفعتا
ولم أحلُل بواد فيه ظلم
وأنت حللت فيه وانتَهكتا
لقد صاحبتَ أعلاما كِبارا
ولم أرك اقتديت بمن صحِبتا
وناداك الكتاب فلم تجبه
ونبّهَك المشيب فما انتبهتا
ويقبُح بالفتى فِعل التصابي
وأقبح منه شيخ قد تفتّا
ونفسك ذمّ لا تذمم سواها
لِعيب فهْي أجدر من ذممتا
وأنت أحقّ بالتفنيد منّي
ولو كنت اللبيب لما نطقتا
ولو بكتِ الدما عيناك خوفا
لذنبك لم أقل لك قد أمِنتا
ومن لك بالأمان وأنت عبد
أُمرت فما ائتمرت ولا أطعتا
ثقُلت من الذنوب ولست تخشى
لجهلك أن تخِفّ إذا وزنتا
وتشفق للمصرّ على المعاصي
وترحمه ونفسك ما رحمتا
رجعت القهقرى وخبطت عشوى
لعمرك لو وصلت لما رجَعتا
ولو وافيت ربّك دون ذنب
ونوقشت الحساب إذاً هلَكتا
ولم يظلمك في عمل ولكن
عسير أن تقوم بما حمَلتا
ولو قد جئت يوم الحشر فردا
وأبصرت المنازل فيه شتّى
لأعظمت الندامة فيه لهْفا
على ما في حياتك قد أضعتا
تفرّ من الهجير وتتقيه
فهلّا من جهنم قد فررتا
ولست تطيق أهونها عذابا
ولو كنت الحديد به لذبتا
ولا تنكر فإن الأمر جِدُّ
وليس كما حسِبت ولا ظَننتا
أبا بكرٍ كشفتَ أقلّ عيبي
وأكثره ومعظمه سترتا
فقل ما شئت فيّ من المخازي
وضاعفها فإنّك قد صدقتا
ومهما عِبتني فلفرط علمي
بباطنه كأنّك قد مدحتا
فلا ترضَ المعايب فهْو عار
عظيم يورث المحبوب مقتا
ويَهوي بالوجيه من الثريا
ويُبدله مكانَ الفوق تحتا
كما الطاعاتُ تُبدلك الدراري
وتجعلك القريبَ وإن بعُدتا
وتنشُرُ عنك في الدنيا جميلا
وتلقى البرّ فيها حيث شئتا
وتمشي في مناكِبِها عزيزا
وتجني الحمد فيما قد غرستا
وأنت الآن لم تُعرف بعيبٍ
ولا دنّست ثوبك مذ نشأتا
ولا سابقتَ في ميدان زورٍ
ولا أوضعتَ فيه ولا خَبْبتا
فإن لم تنأ عنه نشِبت فيه
ومن لك بالخلاص إذا نشِبتا
تدنّس ما تطهّر منك حتّى
كأنّك قبل ذلك ما طهُرتا
وصرت أسير ذنبك في وَثاق
وكيف لك الفِكاكُ وقد أُسرتا
فخِف أبناء جنسك واخش منهم
كما تخشى الضراغم والسبنتا
وخالطهم وزايلهم حِذارا
وكن كالسّامري إذا لُمستا
وإن جهِلوا عليك فقل سلام
لعلك سوف تسلم إن فعلتا
ومن لك بالسلامة في زمان
تنال العصْم إلا إن عُصمتا
ولا تلبثْ بحيّ فيه ضيمٌ
يميتُ القلب إلا إن كُبلتا
وغرّب فالتغرّب فيه خير
وشرِّق إن بِريقك قد شرِقتا
فليس الزهد في الدنيا خمولا
لأنت بها الأميرُ إذا زهِدتا
ولو فوق الأمير تكون فيها
سُموا وارتفاعا كنت أنتا
فإن فارقتها وخرجت منها
إلى دار السلام فقد سلِمتا
وإن أكرمتها ونظرت فيها
لإكرام فنفسَك قد أهنتا
جمَعتُ لك النصائح فامتثلها
حياتِك فهْي أفضل ما امتثلتا
وطوّلتُ العتاب وزدت فيه
لأنّك في البَطالة قد أطلتا
ولا يغررك تقصيري وسهوي
وخذ بوصيتي لك إن رشَدتا
وقد أردفتها تسعا حِسانا
وكانت قبل ذا مائة وستا
وصلي على تمام الرسل ربّي
وعترته الكريمة ما ذُكرتا
شريف الحكيم عضو فعال
عدد المساهمات : 4068 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
موضوع: رد: شعر أبو إسحاق الألبيري الاندلس السبت فبراير 20, 2010 10:38 pm
لقد زل سيدكم زلة
تقر بها أعين الشامتين
الاخ العزيز الاستاذ محمد ( أبو نظارة ) ما احوجنا جميعا لتلك الاشعار لكى نتعلم منها ونعرف من خلالها هذا الميراث الجميل من الادب العربى سلمت يدك وافكارك على الاختيار المميز ورجاء تقبل مرورى المتواضع هنا م و د تى
اهلا بكم جميعنا شاهد وتابع بقلق ما حدث فى منتجع سياحى فى تونس ومن قبله حادث المتحف وكلا المشهدين واحد فالجناة سارو وعبرو ابواب وطرقات دون ان يستوقفهم احد او يشاهدهم احد …
الجمعة يونيو 13, 2014 10:24 am من طرف الأدارة والمتابعه
صباح الخير يا وطن
ان الله جميل يحب كل جميل
ان ظاهرة التحرش التى نسمع بها او نشاهدها هى ناتج طبيعى لانحطاط فى الاخلاق والسلوك يعيش معنا ونتعلمه ونشاهدة كل لحظة فى كل فلم ومسلسل واعلان وعناء نشاهدة ونسمعة وتنتقل عدواه …