قام شباب الأقباط مساء اليوم بطرد الدكتور عمر موسى المرشح المحتمل للرئاسة من الكاتدرائية بالعباسية أثناء تشيع جنازة الشهداء كما قاموا بإلقاء زجاجات المياه عليه واتهامه بأنهم من المسئولين الغير جادين فى ملف الأقباط بمصر ولولا تدخل الحراس الخاص بموسى كان تم الاعتداء عليه من قبل الأقباط وانقله الحراس الخاص إلى سيارته خوفا من تطور الأحداث .
ولم يكتفى الوضع عند ذلك بل قام شباب الأقباط بالتشابك بالايدى مع الناشط السياسي عمرو حمزاوى أثناء تواجده الكاتدرائية لتقديم العزاء وتم سؤاله أين حق الأقباط باعتبارك ناشط سياسي .