50000 النزول الى شوارع موسكو بينما تتواصل الاحتجاجات بسبب مزاعم بتزوير الانتخابات بوتين

شارك أكثر من 50000 شخص الى شوارع موسكو اليوم ، حيث قوى المعارضة تحدي الحكومة Vladamir بوتين في موجة جديدة من الاحتجاجات ضد التزوير المزعوم للانتخابات.
منظمو المظاهرة نأمل أن تكون كبيرة مثل احتجاج قبل اسبوعين ان وجه عشرات الآلاف -- وهو أكبر عرض من السخط منذ انهيار الاتحاد السوفيتي 1991 -- على الرغم من مسيرات في مدن اخرى في الشرق الاقصى وسيبيريا في وقت سابق اليوم وجه حشود أصغر بكثير .
وبدأ المشاركون في المسيرة على جمع وسيلة واسعة نحو 2.5 كيلومتر من الكرملين في يوم ثلجي. ما يقرب من 53000 شخص حتى الآن سجلوا أسماءهم في الفيسبوك للمشاركة.




إقبال : عشرات الآلاف من المتظاهرين مسيرة في العاصمة الروسية في ما يعتقد انه أكبر احتجاج حتى الان ضد تزوير الانتخابات




سخرية : كما الالاف الى شوارع موسكو احتجاجا على ذلك ، لافتة يظهر رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين مرتديا الواقي الذكري، في اشارة الى تصريحات ادلى بها شرائط بيضاء ظنا يرتديها المتظاهرون لوسائل منع الحمل


مرحلة في جانب واحد من 700 متر (0.43 ميل) سيلة مميزة لافتات كتب عليها "روسيا ستكون حرة" و "هذه الانتخابات مهزلة".
"نحن نريد أن يعود أولئك الذين يقاتلون من أجل حقوقنا، وقال 16 عاما Andryukhina داريا، التي قالت إنها كما حضر حشد السابقة.
"الناس يأتون إلى هنا لأنهم يريدون احترام وقال Voronina تمارا (54 عاما) التي قالت انها فخورة ثلاثة أبناء بلدها الذين انضموا أيضا إلى الاحتجاج.
الاحتجاجات الأخيرة في موسكو ومدن أخرى قد قلصت سلطة رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين كما انه يسعى لاستعادة الرئاسة في انتخابات مارس المقبل. وقد استجاب الكرملين اعد مجموعة من الإصلاحات السياسية التي من شأنها تحرير القواعد الانتخابية.



وفاقت : شرطي تناضل من أجل الهروب من براثن من المتظاهرين الغاضبين في بداية احتجاج اليوم ضد نتائج الانتخابات


صرخة : المتظاهرون لافتات تحمل شعارات عقد مثل "روسيا ستكون حرة" و "هذه الانتخابات مهزلة"



لكن زعماء الاحتجاج انهم سيواصلون الضغط من أجل باعادة الانتخابات البرلمانية 4 ديسمبر ومعاقبة المسؤولين المتهمين بالاحتيال. يقولون الحفاظ على الزخم هو المفتاح لإرغام الحكومة على قبول مطالبهم.
وقد انعكست هذه الاحتجاجات تزايد الاحباط العام مع بوتين، الذي حكم روسيا رئيسا للبلاد في 2000-2008 ، وظلت الأمة رقم (1) الزعيم بعد انتقاله الى مقعد رئيس الوزراء نظرا لتمديد فترة الرئاسة.
واتهم بوتين الولايات المتحدة بالتحريض على الاحتجاجات من أجل إضعاف روسيا، وقال ساخرا، انه يعتقد ان العديد من المتظاهرين شرائط بيضاء ارتداء كشعار والواقي الذكري.
ردا على خطاب بوتين عاصف، الذي عقد في أحد أيام السبت المحتجين المونتاج صورة لبوتين ورأسه ملفوفة في مثل الحجاب الواقي الجدة. عقد واحد آخر لافتة تقول : "هيلاري، وأنا لا تزال تنتظر نقودي" ، في اشارة الى الولايات المتحدة ثانية. هيلاري كلينتون الدولة.



بالونات : وقعت أكثر من 40000 الروس يصل الانترنت للانضمام الى الاحتجاجات اليوم في موسكو







التغييرات الانتخابية ، ومع ذلك ، لا تنطبق إلا على سنوات انتخابات الدورة الجديدة بعيدا ، والمعارضة شددت على ضرورة التركيز على منع التزوير في الانتخابات الرئاسية وتشكيل تحد الموحدة لبوتين في انتخابات مارس.
في علامة أخرى على السلطات بذل جهود لوقف موجة من الغضب العام، وحقوق الإنسان الرئاسية الصادرة صباح اليوم السبت اللجنة بيانا يدين انتهاكات في التصويت ودعم المتظاهرين ويدعو لطرد لجنة الانتخابات المركزية فلاديمير تشوروف رئيس.
وقال ان ادعاءات التزوير على نطاق واسع أدت إلى "discreditation المعنوية والسياسية للنظام الانتخابات ومجلس النواب في البرلمان، مما يشكل تهديدا حقيقيا للدولة الروسية".

عقد الناشطين لافتة خلال احتجاجات في مدينة فلاديفوستوك في الشرق الأقصى (يسار) في حين عضوا في flashmob يلبس ملصقا على فمه، ونصها "لقد سرقوا أصواتنا"


على الرغم من انه سخر المتظاهرون عملاء الغربية، سعى بوتين لتهدئة الغضب أيضا من قبل الجمهور واعدا لتخفيف قبضته على الساحة السياسية في البلاد.
وقد وعد لتحرير قواعد القيد لأحزاب المعارضة وإعادة الانتخاب المباشر للمحافظين انه ألغي في عام 2004.
الوقوف في بوتين ديمتري ميدفيديف الرئيس المنصوص عليها تلك التغييرات المقترحة وغيرها في يوم الخميس للدولة من عنوان الأمة، واعدا لاستعادة المفرد الاقتراع انتخابات لملء نصف المقاعد في البرلمان وتخفيف قواعد للانتخابات الرئاسية.
ورحب بعض زعماء المعارضة للمقترحات، لكنه شدد على ضرورة مواصلة الاحتجاجات لإجبار الكرملين لتحويل الوعود بسرعة ليصبح قانونا.

عضو في flashmob تزوير المضادة للتصويت يواجه اثنان من ضباط الشرطة في وسط موسكو


التغييرات الانتخابية ، ومع ذلك ، لا تنطبق إلا على سنوات انتخابات الدورة الجديدة بعيدا ، والمعارضة شددت على ضرورة التركيز على منع التزوير في الانتخابات الرئاسية وتشكيل تحد الموحدة لبوتين في انتخابات مارس.
في علامة أخرى على السلطات بذل جهود لوقف موجة من الغضب العام، وحقوق الإنسان الرئاسية الصادرة صباح اليوم السبت اللجنة بيانا يدين انتهاكات في التصويت ودعم المتظاهرين ويدعو لطرد لجنة الانتخابات المركزية فلاديمير تشوروف رئيس.
وقال ان ادعاءات التزوير على نطاق واسع أدت إلى "discreditation المعنوية والسياسية للنظام الانتخابات ومجلس النواب في البرلمان، مما يشكل تهديدا حقيقيا للدولة الروسية".