تحت عنوان
” أتمرد علي المصرية وأستني السوريه وأتقل شويه هتيجي التركية ”
“أدفع 150 جنية وأتجوز سوريه “جملة تكررت كثيرا الأيام الماضيه مابين مكتوبه علي أحدي اللافتات أو يتداولها المصريين بعضهم البعض ، ذلك بعد أحداث الثورة السوريه ولجوء الكثير من السوريات الى مصر كلاجئين هاربين من ويلات الحرب في سوريا
وكالعاده أستغل المصريون الفرصه بعدما وصلوا الي مرحلة الـ”زهق” من الزوجه المصريه فقرروا التمرد عليها بحجة أنها نكديه أو غاوية مشاكل .
لكنها هذه ليست الحقيقه ولكن الحقيقة المرة هي فارق الجمال بين الأ نثي السورية والأنثي المصرية ، فمثلما هربت الفتاه السورية من جحيم الحرب هناك هرب الرجل المصري من جحيم المرأة المصرية هنا.
ولم يكد الرجل المصري أن يستفيق من هول صدمة حضارية ، ليرزقه الله من حيث لا يحتسب ويجد نفسه يستعد لأستقبال “المزز” التركيه ، سمر ولميس ونهال و التي طالما جلس الشاب المصري يحلم برؤيتهم فقط علي شاشة التليفزيون
وجد الشاب المصري نفسه أمامه فرصه لكي يراهم أمام عينيه و”أحتمال يسلم عليهم كمان”، ليكون شعار المرحلة القادمه للرجل المصري ” أتمرد علي المصرية وأستني السوريه وأتقل شويه هتيجي التركية ” وفى النهاية نحب نقول للست المصرية احنا بنهزر وملناش غيرك