أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

  صحيفة "التليجراف" البريطانية // سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د / عبد الرحمن
نائب المدير

نائب المدير
د / عبد الرحمن


عدد المساهمات : 1195
تاريخ التسجيل : 31/03/2010

 صحيفة "التليجراف" البريطانية // سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر Empty
مُساهمةموضوع: صحيفة "التليجراف" البريطانية // سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر    صحيفة "التليجراف" البريطانية // سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر I_icon_minitimeالأحد أغسطس 07, 2011 8:37 pm

 صحيفة "التليجراف" البريطانية // سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر Image7-8-2011

سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر، فإما أن يسعى إلى الاحتفاظ بدور في السلطة ليتمكن من رعاية مصالحه الاقتصادية الواسعة، أو أن يسعي لترك السلطة سريعا لتجنب أي لوم نتيجة قرارات اقتصادية أو سياسية قد تؤخر تحقيق مطالب الثورة خاصة تلك المتعلقة بتحقيق العدالة الاجتماعية، غير أنه في كلتا الحالتين سيسعى إلى إجراء انتخابات حرة ونزيهة، في ظل رغبته الأكيدة في إنهاء حكمه للبلاد وتسليمه لرئيس منتخب.

تلك خلاصة تحليل نشرته صحيفة "التليجراف" البريطانية يتناول ما يمكن أن يكون عليه الجيش في المستقبل بعد تسليمه السلطة إلى رئيس منتخب من قبل الشعب.

السيناريو الأول
وفقا للتليجراف يتناول احتفاظ الجيش بدور في السلطة وأرجعت ذلك إلى المصالح الاقتصادية والأنشطة التجارية الواسعة التي تمتعت بها المؤسسة العكسرية على مدار ستة عقود.

ورأت الصحيفة أن هذا السيناريو له قبوله بين أوساط المحتجين عزز ذلك التوترات والاشتباكات العنيفة التي وقعت بين المتظاهرين وقوات الجيش في شوارع مصر في أكثر من واقعة.

وأشار التحليل إلى أن الجيش يسيطر على جزء كبير من الاقتصاد المصري فيما يتراوح من 10% إلى 30% وعلى ضوء ذلك فإنه "أثناء ممارسة دوره كحارس للأمن القومي ستتوفر له صلاحيات واسعة للتدخل في السلطة" بحسب التليجراف.

وذكر التقرير أن هذا التدخل قد يؤدي على المدى الطويل إلى توترات مع المحتجين من جانب ومع الحكومة المدنية من جانب آخر مثلما حدث في تركيا التي أطاح الجيش بأربع حكومات فيها منذ 1960 إلا أن تركيا -الآن- تحاول كبح جماح المؤسسة العسكرية.

السيناريو الثاني

وعلى الجانب الآخر وضعت "التليجراف" سيناريو آخر للمستقبل السياسي بمصر هو
"حرص الجيش على الخروج في أسرع وقت ممكن من السلطة" وأرجع التحليل هذا الموقف إلى ما وصفته بـ"تعثر الاقتصاد" حيث سيسعى الجيش إلى تجنب أي لوم ضده بخروجه السريع من السلطة، فالموقف الاقتصادي العسر سيتبعه اتخاذ بعض القرارات الصعبة لإعادة الثقة في الاقتصاد المصري وقد تخيب هذه القرارات آمال المصريين في تحسن مستوى معيشتهم والقضاء على الفقر الذي طالب به المصريون منذ سقوط مبارك.

وبحسب التليجراف فقد تضخم العجز في الموازنة بعد خفوت حركة السياحة، وفرار المستثمرين وهما يعدان من أهم دعامات الاقتصاد المصري.

وفشلت محاولات وزير المالية السابق سمير رضوان في الحصول على قرض بقيمة 3 مليار دولار من صندوق النقد الدولي بعد "رفض الجيش للقرض لعدم رغبته في بناء ديون جديدة تهدد مصر"، وجاءت هذه الخطوة بعد مراجعة موازنة 2011-2012 وخفض العجز المتوقع من 11% إلى 8.60% -والذي رآه الاقتصاديون تفاؤلا متزايدا- لتبقى مصر أكثر اعتمادًا على المساعدات العربية والخليجية وغيرهم بحسب "التليجراف".

وأوضح التقرير أن هذا الوضع سيساهم في عدم تلبية مطالب الثورة المتعلقة بإجراء إصلاحات اقتصادية عاجلة تكفل عدالة اجتماعية في الأجور.

وتأتي رغبة الجيش في هذا الوضع في تسليم السلطة ليتجنب أي لوم قد يقع عليه نتيجة هذه القرارات التي ستؤخر الاستجابة لمطالب الثورة في وضع حد أدنى للأجور وارتفاع المستوى المعيشي للمواطنين.

تحديات مستقبلية

"التليجراف" طرحت في تحليلها مجموعة من التحديات التي تواجه الجيش في المرحلة القادمة مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية والتي قد توفر له الفرصة للتدخل في المشهد السياسي المصري حتى بعد تسليمه للسلطة وهي:

- الحركات الإسلامية:
وما قد تستحوذ عليه من قبول في الشارع المصري في ظل مظاهرات استعراض القوى للسلفيين التي جرت في 29 يوليو للمطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية في إدارة البلاد، فضلا عن جماعة الإخوان المسلمين والتي وصفتها "التليجراف" "بالتيار المحافظ ولكن الأقل صرامة من السلفيين".

إلا أن التحليل عاد وأكد على عدم وضوح مستوى تأييد الإسلاميين في الشارع المصري وأضاف أن هناك مؤشرات تدل على أن هذا التيار ليس كاسحا فقد أظهرت دراسة أجراها مركز أبو ظبي جالوب أن جماعة الإخوان المسلمين حازت على تأييد 15% فقط مما شملتهم الدراسة بحسب "التليجراف".

- فلول الحزب الوطني:
فقد أظهر التقرير قلق المتظاهرين من بقايا النظام القديم الذي يستعد وينظم نفسه في حزب جديد بمسمى آخر حيث أشارت دراسة لمركز جالوب إلى أن أعضاء الحزب الوطني المنحل سيحصلون على 10% من تصويت الناخبين.

- تفكك المشهد السياسي:
في ظل عدم وجود مجموعة واحدة قادرة على اكتساح أغلبية واضحة في التصويت بما في ذلك الإسلاميين فجماعة الإخوان "لم توضح سياستها بعد" على الرغم من إعلانها أنها لن تفرض تطبيق الشريعة الإسلامية بحسب التليجراف.

- شباب الثورة:
حيث تبرز حاليا جماعات الشباب التي تظاهرت –مع القوى الأخرى- وأسقطت نظام الرئيس السابق حسني مبارك، والتي أجبرت الجيش على تقديم التنازلات فيما يتعلق بتقديم مبارك ورموز حكمه إلى المحاكمة، وإقصاء أعضاء الحزب الوطني المنحل بشكل كامل عن الحياة السياسية، وتوقع التحليل أن يبقى لهذه الجماعات دورًا كبيرًا في المستقبل للضغط على الجيش والحكومة الجديدة ومساءلتها بشكل مستمر.

- عدم وضوح نتائج الانتخابات الرئاسية: والتي رأت الصحيفة أنه من أبرز مرشحيها الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، ومدير وكالة الطاقة الذرية المتقاعد "محمد البرادعي" وبقية المرشحين فوصفهم التحليل بـ"غير المعروفين بالخارج".

ووفقا لهذه التحديات رأى تحليل التليجراف أن الجيش سيكون من السهل عليه التأثير في المشهد السياسي بعد تسليم السلطة إلى الحكومة "فقط إن أراد" .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صحيفة "التليجراف" البريطانية // سيناريوهان لا ثالث لهما لما يمكن أن يكون عليه دور الجيش في المستقبل السياسي لمصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صيف إسرائيلي ساخن بسبب الربيع العربى // صحيفة الاندبندنت البريطانية
» صحيفة أسبانية: نوبل أصبحت أبعد ما يكون للسلام
» الجيش الإسرائيلى يعلن دهشته من رد فعل الجيش اللبنانى.. والخارجية الإسرائيلية تستنكر الحادث وتلقى المسئولية على الحكومة اللبنانية
» صحيفة معاريف:الجيش الإسرائيلى يتأهب لمواجهة زحف العرب على الحدود فى ذكرى "النكسة"..
» صحيفة كينية: اتفاقية حوض النيل "إعدام" لمصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: المنتدا العام :: أمواج للاخبار تقدم العالم من زاويه مختلفة Waves of news-
انتقل الى: