12نصيحة للحفاظ على هدوء أعصابك

كى نعيش فى سعادة وهناء يجب أن نحافظ على صحتنا الذهنية والعصبية التى لن تتحقق أبدا إلا بالتصالح مع الذات، ويتطلب ذلك البعد عن كل مسببات الاضطراب والغضب اللذين يؤثران بالسلب على الصحة النفسية والعصبية والبدنية أيضا، حيث إن الصحة البدنية هى أساس الصحة النفسية التى تدفعنا إلى الأمام، و تجعلنا مقبلين على الحياة بكل حيوية ونشاط، لذا كانت تلك النصائح التى ذكرتها الموسوعة النفسية للحفاظ على هدوء الأعصاب والصفاء الذهنى.

1- نظم أوقاتك واعرف كيف تستغلها.

2- ابتعد عن الأشخاص المشاغبين الثرثارين "الحزانى و المضطربين نفسيا".

3- عدل أسلوبك فى طلب الشهرة والظهور والتحدث عن حياتك، بما يحفظ لك الراحة والعمل المنظم.

4- ابعد أعصابك وعضلاتك عن التوتر والتعب، إما باعتزال الآخرين أو بالتمدد و الجلوس: أطبق أجفانك وتنفس بعمق وانطو على ذاتك بين حين وآخر.
.
5- ضع جانبا كل أدب مثير للعاطفة أو الشهوة وابتعد عن كل منظر من شأنه أن يجرح حساسيتك ويثير عواطفك.

6- اغتنم كل فرصة لتتمرن وحدك فى الهواء الطلق بهدوء واستمتاع.

7- امتنع عن كل إسراف وعن كل عادة تؤدى إلى الهزال .

8- استقبل الصدمات بصدر رحب.

9- استخلص من كل تجربة جارحة الدرس الذى تعطيه لك، وارفض أن يغلبك الماضى.

10- تجنب أن تعطى طاقة فوق طاقتك من جهد، فلكل منا طاقات على العمل سواء فى المدة أو الشدة ولا يجوز تخطيها .

11- الغضب يستهلك الطاقة العصبية ويخلق الفوضى فى الذهن، ويهيج الأوعية الدموية، فلا تضحى بنفسك من أجل من أساء إليك.

12- أطلق فكرك من عناء المشكلة التى لا تجد حلها دفعة واحدة ، وعد إليها بين وقت وآخر.

» 10 طرق للحفاظ على عمر بطارية اللاب توب
» الفستق هدوء للدماغ وراحة للقلب
» 10 طرق للحفاظ على سرية المعلومات الإلكترونية
» هدوء يا شعبى الحبيب / قلم عبداللطيف أحمد فؤاد
» هدوء فى العاصمة التونسية بعد ليلة من التدمير والنهب

قلم شريف الحكيم

اهلا بكم
جميعنا شاهد وتابع بقلق ما حدث فى منتجع سياحى فى تونس ومن قبله حادث المتحف
وكلا المشهدين واحد فالجناة سارو وعبرو ابواب وطرقات دون ان يستوقفهم احد او يشاهدهم احد …

[ قراءة كاملة ]

صباح الخير يا وطن

ان الله جميل يحب كل جميل

ان ظاهرة التحرش التى نسمع بها او نشاهدها هى ناتج طبيعى لانحطاط فى الاخلاق والسلوك يعيش معنا ونتعلمه ونشاهدة كل لحظة فى كل فلم ومسلسل واعلان وعناء نشاهدة ونسمعة وتنتقل عدواه …

[ قراءة كاملة ]