أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

 صحف الإمارات: الوقوف مع مصر ضرورة وعودة الهدوء فى صالح الجميع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد أبو نظارة
المدير العام
المدير العام
محمد أبو نظارة


عدد المساهمات : 1748
تاريخ التسجيل : 30/01/2010

صحف الإمارات: الوقوف مع مصر ضرورة وعودة الهدوء فى صالح الجميع Empty
مُساهمةموضوع: صحف الإمارات: الوقوف مع مصر ضرورة وعودة الهدوء فى صالح الجميع   صحف الإمارات: الوقوف مع مصر ضرورة وعودة الهدوء فى صالح الجميع I_icon_minitimeالإثنين فبراير 07, 2011 5:34 pm

اهتمت صحف الإمارات الصادرة اليوم بالتحديات والأزمات التى تواجهها المنطقة العربية والأحداث التى يشهدها عدد من العواصم العربية، مؤكدة أن لأرض الكنانة مصر حقا على عاتق كل عربى يعايش هموم أمته ويتألم لآلامها وأن ما يحدث هناك مما نرى ونسمع هو مدعاة للهلع والقلق على هذه الدولة الموغلة فى التاريخ حضارة وتعايشا وتواصلا.

وقالت الصحف فى تعليقاتها التى نقلتها وكالة أنباء الإمارات أن للقاهرة موقعا فى كل حراك سياسى واستراتيجى تعيشه أكثر من عاصمة عربية وإقليمية ولها فى تقديم المساندة والدعم اليد الطولى.

وأكدت صحيفة "الخليج" أن تصرفات الدول الغربية ليست غريبة فى العلاقات الدولية بل تقع فى صميمها فهى تنطلق فى علاقاتها من مفهوم المصالح وهو مفهوم يقوم على تعظيم الفوائد وتقليل الكلف، فإذا كانت المصالح غير مهددة فإنه ليس هناك داع لتغيير الحال إلى آخر لأن التغيير لا تعرف نتائجه تماما ولأنه يترتب على إحداثه كلفا أما حينما تصبح المخاطر على المصالح القائمة ممكنة بل محتملة أيضا يصبح التحرك ضروريا.

وشددت صحيفة "البيان" على أن الوقوف مع مصر ضرورة ملحة كما أعلن الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية وهذا ما تنبئ به الكثير من مجريات الأمور.. مؤكدة أن ضمان عودة الهدوء هو فى صالح الجميع قريبهم وبعيدهم ودون ذلك جدير بكل لبيب أن يقلق وأن يتألم لما يدور فى مصر المحروسة.

أما صحيفة " أخبار العرب "فقالت إن مظاهر روح جديدة تسود الآن فى مصر وكل المصريين مسئولين وغير مسئولين يؤكدون بفرح هبة هذه الروح التى تحمل معها التسامح والحوار والمشاركة والخوف على الوطن وهذه الدروس مفتوحة لجميع الدول التى تمر بأزمات يزعم البعض أنها عويصة على الحل فى حين هى غير ذلك.

وتحت عنوان (الذى يقلق الغرب) قالت صحيفة "الخليج" إن البلدان الغربية قلقة على أمان واستقرار إسرائيل فهى لا تدعو فقط إلى المحافظة على اتفاقات التسوية التى تمت وإنما ترى فى ما يجرى فى بلدان المنطقة العربية حافزا لـ" السلام " وهو قصر نظر له دلالاته البعيدة التى نراها فى مختلف التصرفات الغربية لكنها تأخذ صورتها الواضحة والفجة خلال الأزمات.

وأوضحت أن الدلالة الأولى هى أن الإصلاح بالنسبة لهذه الدول يجب أن يقترن بالقدرة على الاستجابة للمصالح الإسرائيلية فى المنطقة أما أن يحظى الناس بسياسات اقتصادية رشيدة وأن يتمتعوا بمشاركة فى صنع القرارات فمسألة ثانوية، والبرهان على ذلك أنهم لم يروا فى الهدوء فى المنطقة فرصة للتسوية وإنما رأوا فى الأزمة التى
تضرب الكثير من البلدان حافزا من أجلها كأنهم يريدون القول إنه ما دام الناس هادئين ولا يشكلون خطراً على الوضع القائم، أى على استمرار الاحتلال والانتهاكات الإسرائيلية فليس هناك من داع لأخذ الأمور بجدية.. أما حينما يصبح الاستقرار مهدداً، وحينما يبدأ الناس بالغليان فلا بد من التحرك نحو التسوية.. وبطبيعة الحال فإن التحرك ليس من أجل التسوية بقدر ما هو الإيهام بإمكان حصولها.

وأشارت إلى أنه كلما ازدادت المخاطر واحتمالاتها أصبح التحرك نحو تغيير المواقف أكثر حقيقة منه وهما وحينما يتم استيعاب المخاطر يصبح الرجوع إلى الوضع السابق ممكنا أيضا وهذا يفسر لماذا تبقى كل البلدان على كل الاحتمالات واردة حينما تتعامل مع منافسيها أو خصومها أو أعدائها.. فتحديد الخيارات فضح لأوراق المطالب بالحقوق لأنه يقول لمن يستلبها إنه مهما فعلت لن أتجاوز هذه الخطوط وليست لدى خيارات أخرى.

من جانبها قالت صحيفة "البيان" إن لأرض الكنانة مصر حقا على عاتق كل عربى يعايش هموم أمته ويتألم لآلامها وأن ما يحدث هناك مما نرى ونسمع لهو مدعاة للهلع والقلق على هذه الدولة الموغلة فى التاريخ حضارة وتعايشا وتواصلا .. مشيرة إلى أن للقاهرة موقعا فى كل حراك سياسى واستراتيجى تعيشه أكثر من عاصمة عربية وإقليمية ولها فى تقديم المساندة والدعم اليد الطولى.

وتحت عنوان "وقوفنا مع مصر ضرورة ملحة" أضافت أن مصر كانت ولا تزال حاضنة لبيت العرب وهناك الكثير من الصولات والجولات التى شهدتها هذه الدولة العزيزة على القلوب من أجل لم الشمل وهدم الفجوات وتفعيل الإيجابى من الحلول ولا يمكن أن يخفى ذلك إلا من فقد العدالة فى الرؤية وطاش منه الصواب وامتهن الصيد فى زمن المحنة.

وأكدت أن دولة الإمارات العربية المتحدة تستمد سياستها من ذلك الدفق الأصيل الممتد إلى الثوابت العربية والتعاليم السماوية والمشترك مما تعرف عليه البشر ولذا تأتى المواقف معبرة عن هذا المنهج الذى لا نحيد عنه ولا نعرف غيره طريقا وعند كل ملمة يعيشها الأشقاء أو فتنة تطل برأسها فإن قيادتنا الحكيمة تعبر مباشرة بما ينبغى أن يتخذ من مواقف قولية كانت أو عملية.

وأشارت إلى أنه من هذا المنطلق السامى وهذا الشعور الصافى والمسئولية القومية أكد الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية "أن ما يجرى فى جمهورية مصر الشقيقة أمر يؤلمنا جميعا فمصر من أهم الدول من حيث التاريخ والحضارة والاستقرار والثقل والمكانة ونأمل أن تعتز بأشقائها وحلفائها وأصدقائها".

ونوهت بأنه يحق للشقيقة الكبرى علينا أن نبادر إلى ما ذكره وزير الخارجية من شعور بأهمية الحدث والتعامل معه بما يستوجبه الموقف من بعد نظر يضع فى الاعتبار المساهمة فى إخراج الواقع المصرى من وهدة الفوضى وإلى ضفة العافية والاستقرار ومن منطلق المشاركة فى دعم كل ما يحقق لحكمها وشعبها توافق واتفاق على أرضية واحدة أولها وآخرها حب مصر كما عرفناها مطمئنة وآمنة.

وأكد "البيان" فى ختام افتتاحيتها أن وقوفنا مع مصر ضرورة ملحة كما أعلن الشيخ عبد الله بن زايد وهذا ما تنبئ به الكثير من مجريات الأمور.. مشددة على أن ضمان عودة الهدوء هو فى صالح الجميع قريبهم وبعيدهم وبدون ذلك جدير بكل لبيب أن يقلق وأن يتألم لما يدور فى مصر المحروسة.

وأعربت صحيفة "أخبار العرب" عن تفاؤلها بوجود مظاهر روح جديدة تسود مصر الآن وكل المصريين مسئولين وغير مسئولين يؤكدون بفرح هبة هذه الروح التى تحمل معها التسامح والحوار والمشاركة والخوف على الوطن وهذه الدروس مفتوحة لجميع الدول التى تمر بأزمات يزعم البعض أنها عويصة على الحل فى حين هى غير ذلك، قالت إنه مع نشوب أى أزمة يفكر أطرافها فى طرق الحل وليس فى طرق التصعيد وهو ما حدث فى مصر فكانت المناقشات تدور حول سبل الحل حتى ولو كان الضباب كثيفا والطريق معتمة والاتجاهات غائبة.. مشيرة إلى أنه كان من فضائل الأطراف المختلفة أنها شرعت فى طرق أبواب الحوار كأن المصريين كانوا ينتظرون هذه الفرصة لتوسيع دائرته.

وتحت عنوان "دروس الحوار.. روح جديدة" أضافت أنه على الرغم من أن الأزمة قائمة بوجود هوة بين الطرفين الحكومة والمعارضة إلا أن الجميع استعجل إلى الدخول فى الحوار وهو ما يضفى سمة حضارية فى التعامل السياسى وهو ما جعل الدروس مطروحة على الجميع.

وأشارت إلى أن التطورات كانت سريعة والاستجابات كانت فورية مقارنة مع أزمات أخرى فى دول العالم فخلال اثنى عشر يوما حدثت تطورات هائلة على مستوى التعاطى السياسى للمشكلات والاستحقاقات.. منوهة بأن ذلك ساعد الجهات الرسمية باستجاباتها السريعة لمطالب المعارضة خاصة فى قضايا لم يكن حولها اتفاق منذ وقت طويل.. متسائلة كيف نجحت الأطراف المختلفة فى القبول بالحوار.

وأوضحت أن أهم عامل هو أن العامل الأجنبى لم يكن مؤثرا فى الأزمة وتوجهاتها ومساراتها وتفاصيلها وقد رفض الطرفان أى تدخل أجنبى من صديق أو عدو.. فيما مهد هذا التعامل الوطنى الطريق نحو "ثقة" بين الطرفين أى أنه لم يلجأ طرف للاستقواء بأى طرف خارجى لا من دول إسلامية ولا من دول غربية بل كان التوافق الكبير فى أن الطرفين رفضا أى تدخل خارجى وسارعا بإدانته كى لا يكون له أى أثر فى مسار الأزمة أو حلها.

ورأت أن العالم يمكنه أن يتابع كيف تمددت الثقة بين الطرفين لبدء الحوار وإن كان كل طرف من الممكن أن يتمسك برأيه ولكن ذلك لن يفسد سبل الحوار الجاد الذى ستطرح فيه كثير من القضايا التى يراها البعض أنها كانت سببا فى تزايد الإحتقانات على مدى عقدين تقريبا وأكدت صحيفة " أخبار العرب " فى ختام افتتاحيتها أن الثقة التى فى بداية ازدهارها سوف تمتد إلى آفاق اجتماعية ودينية وسياسية واقتصادية أى أنها ستكون مجتمعية بالكامل ويظهر ذلك فى زيارات المسئولين الكبار لميدان التحرير وفى إقامة قداس يوم الأحد فى الميدان مما يوطد العلاقة الأزلية بين المسلمين والمسيحيين وتسقط نهائيا تلك الشعارات والمزايدات التى سممت الأجواء خلال الفترة الماضية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صحف الإمارات: الوقوف مع مصر ضرورة وعودة الهدوء فى صالح الجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وزير الخارجية الإسرائيلى: الحفاظ على الهدوء بقطاع غزة يصب فى مصلحة مصر
» صحف سعودية: الوقوف مع مصر رد دين لا كسب سياسي
» بالصور // الوقوف على عرفات (( كل عام وانتم بخير ))
» "الإمارات" تندد باستغلال ما يحدث فى مصر
» روسيا تجبر رئيس إسرائيل على الوقوف فى طابور المسافرين..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: المنتدا العام :: أمواج للاخبار تقدم العالم من زاويه مختلفة Waves of news-
انتقل الى: