أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
عزيزى الزائر يسعدنا ان تنضم الينا وتلحق بنا
كى تفيد وتستفيد بادر بالتسجيل مع اطيب الامنيات ادارة المنتدا
ورجاء التسجيل باسماء لها دلالية الاحترام

أمواج الأندلس أمواج عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وطن واحد هدف واحد قلب واحد قلم واحد تلك هى حقيقة أمواج الاندلس
 
أمواج الأندلسأمواج الأندلس  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  افضل موقع لتعلم الجرافيكافضل موقع لتعلم الجرافيك  أضغط وادخل وابحثأضغط وادخل وابحث  

 

 أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 11:11 pm

[center]أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم U1_iran_israel


اهلا بيكم
دائما نحن معكم فى الموعد
وموعدنا اليوم مع الملف الايرانى
ودائما اقول لنفسى هذا السؤال
لماذا ؟؟؟؟
لماذا تريد ايران لعب دور ليس لها ؟؟
إيران تحاول منع أي مصالحة من جانب مصر
المصالحة الفلسطينية والملف السياسى عليهما تنازع غير معلن من قبل إيران
هل تريد ايران أن تكون الدولة الإقليمية رقم واحد فى المنطقة
وهذا هو أصل الموضوع
الورقة الفلسطينية واللبنانية والعراقية ، هى أوراق تسخرها إيران لمصلحتها
حقيقة التدخل الايرانى فى اليمن
هل يوجد خلاف حقيقى بين ايران والولايات المتحدة وأسرائيل
ام هى تمثيلية هزلية للسيطرة على المسلمين عن طريق ايران
لماذا تصر بعض الدول العربية بأقامة علاقات أستراتيجية مع ايران رغم أحتلالها لجزر ألامارات اليس هذا خروج على المصلحة العربية العربية
تابعونا فى الحلقات القادمة
ف الموضوع كبيييييييييييييييييييييير


عدل سابقا من قبل شريف الحكيم في الجمعة ديسمبر 10, 2010 8:08 pm عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 11:51 pm



تعاون الشيعة مع اليهود - اهداء لكل المخدوعين بالشيعة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالأربعاء يناير 20, 2010 7:16 pm


بداية أكتشاف المؤامرة
من ايران للقاعدة
والهدف دائما واحد
شريف الحكيم

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Yemen-1

في شتاء سنة 1999 لاحظ حراس الحدود اليمنية – السعودية أن قطعاناً من البغال كانت تدخل الى المملكة عبر الحدود مدينة «الملاحيظ» من دون دليل أو مرافق. وبعد أن تطاردها سيارات الحرس داخل الصحراء، كانت تعثر على أسلحة ومتفجرات محمولة فوق ظهورها ومغلفة ببضاعة تمويهية كالأقمشة وحشائش القات
أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم 6596_image009.






واستغرب الحرس أثناء عمليات الملاحقة، إصرار البغال على الجري بسرعة باتجاه مزرعة مهجورة عثر في داخلها على كميات من الشعير ودلاء الماء. ثم تبين للسلطات السعودية أن البغال كانت تحرم من العلف والماء لمدة أسبوع تقريباً قبل أن يقودها أصحابها من اليمن الى داخل السعودية. وعلى الحدود يتركونها تجري وحيدة باتجاه تلك المزرعة المهجورة. وعندما تعتاد البغال على سلوك طريق وعرة تقودها الى المزرعة، تصبح مثل «كلب بافلوف» مسيّرة بدافع الترابط في الذاكرة. وهكذا يصل البغل الى الهدف من دون صاحبه. فإذا حدث ونجحت عملية التهريب، تكون الأسلحة قد نُقلت الى عناصر «القاعدة» داخل المملكة. وإذا حدث العوردة، تتم المصادرة بمعزل عن الفاعلين.

ولم تكن تلك الحيلة سوى واحدة من سلسلة حيل مفتعلة مارسها عناصر «القاعدة» بهدف تهريب الأسلحة والمتفجرات من اليمن الى السعودية.

وذكرت الصحف المحلية أن عمليات تهريب الأسلحة لم تقتصر على استخدام الشريط الحدودي الممتد على مسافة 1500 كلم، وإنما تعدتها الى المرافق البحرية أيضاً. ففي شهر كانون الثاني (يناير) 1998 احتجز خفر السواحل السعودية مركباً متوجهاً نحو مرفأ جدة في مهمة سرية تقضي بإطلاق صاروخ على مبنى القنصلية الأميركية. واعترف قائد العملية عبدالرحمن النشيري بالتخطيط لضرب القنصلية من مسافة قريبة بصواريخ مضادة للدروع كان ينقلها في قعر المركب. كما اعترف بأسماء المتعاونين معه داخل المملكة، فإذا بمداهمات وزارة الداخلية تعتقل تسعمئة نفر.

لمواجهة تلك العمليات المتنامية، اضطر وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز، الى توسيع حجم الدوائر المسؤولة عن مقاومة الإرهاب وإحداث اختراقات في صفوف «القاعدة». ولم يكتف بتسليط حملة الملاحقة على المدن الكبرى مثل الرياض وجدة ومكة المكرمة والخُبر، وإنما نشر عناصره في الأرياف النائية حيث لجأ المتمردون وأخفوا أسلحتهم وذخائرهم. وساعدته هذه الخطة الأمنية على إجهاض عشرات العمليات، واصطياد مئات الخارجين على القانون. وفي مطلع هذا الشهر أعلن اللواء منصور التركي، عن اكتشاف صناديق أسلحة أخفتها شبكة تنظيم «القاعدة» داخل استراحة ريفية تبعد عن الرياض قرابة مئة كلم.

وفي تطور لافت ظهرت محاولة اغتيال مساعد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، كخطوة مفاجئة لم يحسب لها حساب، خصوصاً بعدما كشف «تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب» عن دوره في إعداد الانتحاري عبدالله عسيري وإرساله من اليمن الى جدة في مهمة بالغة الخطورة. وقد دلت هذه الحادثة على أن «القاعدة» تملك في اليمن مختبرات وتقنيات متطورة. والدليل أن الانتحاري تمكن من تخطي كل حواجز التفتيش في مطار نجران وجدة قبل أن يفجر نفسه في مكتب الأمير. والثابت أنه كان يخبئ قنبلة في أمعائه بحجم مئة غرام، جرى تفجيرها من الخارج بواسطة هاتف جوال. وتبين من ملف التحقيق أن عبارة الإعلان عن «استعداده لإقناع رفاقه المتشددين بالعدول عن مسارهم» كانت بمثابة الرمز المشفر وإشارة التفجير. وقبل شهرين أعلنت السعودية عن اكتشاف خلية تابعة لـ «القاعدة» تضم بين عناصرها مهندسين وحملة شهادات دكتوراه وماجستير.

حتى مطلع هذا الأسبوع كانت معركة الدولة اليمنية مع الحوثيين محصورة داخل مناطق معينة بعيدة من حدود السعودية. وفجأة تسللت عناصر مسلحة من داخل اليمن الى موقع «جبل دخان» داخل الأراضي السعودية في منطقة جازان، وبادرت بإطلاق النار على دوريات حرس الحدود، قبل أن يعلن المكتب الإعلامي للحوثيين في اليمن مسؤوليته عن الحادث. وفسر المراقبون الإعلان بأنه إقرار بالتنسيق مع قيادة الحوثيين بزعامة عبدالملك الحوثي، وشهادة بتبني العملية. ثم صدر بيان آخر عن مكتب الإعلام يزعم أن المقاتلين تمكنوا من الاستيلاء على «جبل دخان» الحدودي. واعتبرت الرياض أن هذا الحادث المفتعل هو بداية عمليات تسلل لا يجوز السكوت عنها. لذلك ردت على الفور بشن هجوم مضاد أيدته كل الدول العربية تقريباً. وعلى رغم التحفظ الذي أظهرته إيران على لسان وزير خارجيتها، فقد أيدت سورية حق المملكة المشروع في الدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها. ولكنها تمنت أن يصار الى احتواء هذه الأزمة بالسرعة الممكنة حرصاً على الأمن والاستقرار في المنطقة.

ومع أن إيران دافعت عن حقها الجغرافي في التدخل بشؤون العراق ومستقبله السياسي، إلا أن الوزير منوشهر متقي، حذر من التدخل في شؤون اليمن الداخلية. وحجته أن اليمن يواجه ثلاث مشاكل هي: إرهاب «القاعدة» التي تريد جعل اليمن محور نشاطها... والحركات الاستقلالية في عدن... والعلاقات بين الحكومة والشيعة.

وعلقت بعض صحف الخليج على موقف الوزير متقي بالقول إن بلاده لم تسمح حتى للإصلاحيين بالتظاهر، وأن تأييده لشيعة اليمن ضد دولتهم ليس أكثر من تحريض سافر يشجعهم على الاستقواء بالخارج وامتشاق سيف المذهبية.

ويستدل من تصاريح الأمير خالد بن سلطان، مساعد وزير الدفاع، والمشرف على منطقة العمليات العسكرية، أن مشكلة التسلل عبر الحدود قد حسمت، ولكن نتائجها الإنسانية والأمنية لم تنته بعد. والسبب أن محافظة «الحرث» تعرضت لنزوح شامل بسبب تصنيفها منطقة محظورة. كذلك أقفلت المدارس في 240 قرية تقريباً، واستعيض عن منازل النازحين بالخيم المنصوبة داخل المناطق الآمنة.

يميل المحللون السياسيون الى الاعتقاد بأن طهران هي التي شجعت عبدالملك الحوثي على القيام بالخطوة الاستفزازية بهدف إحراج السعودية ودفعها الى مطاردة أنصاره. ويبدو أن هذا العمل كان مخططاً له منذ وقت طويل، بدليل أن قوات المملكة عثرت على كميات ضخمة من الأسلحة المخبأة داخل مواقع يمنية خلف تخوم البلدين. وفي تقدير هؤلاء المحللين أن إيران توقعت إطالة فترة المواجهة بحيث تنشغل السعودية بحرب استنزاف طويلة، تماماً مثلما انشغل جمال عبدالناصر بحرب اليمن عقب انقلاب 1962. وفي حساب طهران أن مشاغل الحرب على الحدود الجنوبية الغربية للمملكة ستقيد تحركاتها في البلدان الأخرى مثل فلسطين ولبنان والعراق، الأمر الذي يعطي طهران دوراً أكبر في المنطقة.

المستفيد الأول، بحسب الصحف الأوروبية، من صدامات الحدود، هو الرئيس علي عبدالله صالح. والسبب أن وسائل الإعلام العربية والأجنبية أغفلت نزاعه مع الحوثيين وركزت في نشراتها على تتبع سير المعارك مع القوات السعودية. إضافة الى هذا، فإن حكومة علي صالح ستستفيد من مواقف التأييد التي جيرتها الدول العربية والأجنبية لمصلحة المملكة. ومعنى هذا أن الرئيس اليمني سيترجم هذا التأييد الواسع لإظهار نفسه بأنه على حق.

في ضوء هذه المعطيات يطرح المعنيون في هذا النزاع أسئلة تتعلق بمستقبل العلاقات السعودية – اليمنية، وما إذا كان في الإمكان تخطي العقبات القائمة واستبدال لغة العنف والسلاح بلغة الحوار والتفاهم؟!

بعد حرب أهلية ضارية استمرت ثماني سنوات، قررت السعودية الاعتراف بنظام الحكم الجمهوري الجديد في اليمن. وبادرت الى إعلان هذا الموقف في الثامن من نيسان (ابريل) 1970. وجاء هذا الإعلان عقب المصالحة الوطنية التي رعاها الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز. وقد اغتنم مناسبة عقد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية في جدة (24 آذار/ مارس 1970) ليشرف على المحادثات بين الجانبين الملكي والجمهوري، ويضمن تثبيت المصالحة ووصف في حينه الأمير سلطان بن عبدالعزيز، الذي كلفه الملك فيصل بمهمة التباحث مع الرئيس جمال عبدالناصر حول مستقبل اليمن، وصف موقف بلاده بأنه موقف الاعتراف بالجمهورية كدولة ذات سيادة كاملة على أراضيها ومستقلة استقلالاً تاماً. وأضاف الأمير سلطان، بأن بلاده تعتبر أمن اليمن واستقراره جزءاً لا يتجزأ من أمنها واستقرارها. وهذا ما كرره أثناء زيارته لحضرموت في ربيع سنة 2006 يوم استقبله الرئيس علي صالح لمناسبة اجتماع اللجنة السعودية – اليمنية المشتركة التي وقعت على خرائط الترسيم النهائي للحدود. وقد جاء هذا التوقيع بعد سنوات من المساومات والمفاوضات المضنية التي تمثلت بـ «اللجنة الخاصة» وبلقاءات ثنائية تمت بين ولي العهد آنذاك الأمير عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس اليمني.

عقب ترسيم الحدود بين البلدين من قبل شركة خاصة، أقيم سياج شائك للحؤول دون تسلل الإرهابيين واللصوص والباحثين عن عمل ومهربي المخدرات. وكان من الصعب جداً ضبط الحدود البحرية والبرية التي تمتد على مسافة 1500 كلم. ويعترف حرس المناطق الحدودية بأن «جازان» تشترك بحدود بحرية – برية مع مدينة «الملاحيظ» اليمنية، الأمر الذي يجعلها نقطة عبور مثالية بالنسبة الى مهربي البضائع الممنوعة. ولكن العمليات العسكرية الأخيرة مع الحوثيين فرضت على الرياض إعادة النظر في موضوع الحماية والوقاية والمحافظة على أمن المواطنين. وهذا يقتضي مراجعة كاملة من قبل الدولتين، والحصول على تعهد من قبل الرئيس علي صالح بإيلاء هذه المسألة أهمية قصوى. وبين المقترحات التي عرضت أخيراً، إقامة مخافر ودوريات مشتركة لمراقبة الحدود، وفي حال استمرت الخروقات، فإن المملكة تتهيأ لبناء جدار مكان السياج الأمني، لعل هذا العازل يمنع تسلل الحوثيين وجماعة «القاعدة»، ومهربي المخدرات والبضائع الممنوعة!

واستغرب الحرس أثناء عمليات الملاحقة، إصرار البغال على الجري بسرعة باتجاه مزرعة مهجورة عثر في داخلها على كميات من الشعير ودلاء الماء. ثم تبين للسلطات السعودية أن البغال كانت تحرم من العلف والماء لمدة أسبوع تقريباً قبل أن يقودها أصحابها من اليمن الى داخل السعودية. وعلى الحدود يتركونها تجري وحيدة باتجاه تلك المزرعة المهجورة. وعندما تعتاد البغال على سلوك طريق وعرة تقودها الى المزرعة، تصبح مثل «كلب بافلوف» مسيّرة بدافع الترابط في الذاكرة. وهكذا يصل البغل الى الهدف من دون صاحبه. فإذا حدث ونجحت عملية التهريب، تكون الأسلحة قد نُقلت الى عناصر «القاعدة» داخل المملكة. وإذا حدث العوردة، تتم المصادرة بمعزل عن الفاعلين.

ولم تكن تلك الحيلة سوى واحدة من سلسلة حيل مفتعلة مارسها عناصر «القاعدة» بهدف تهريب الأسلحة والمتفجرات من اليمن الى السعودية.
وذكرت الصحف المحلية أن عمليات تهريب الأسلحة لم تقتصر على استخدام الشريط الحدودي الممتد على مسافة 1500 كلم، وإنما تعدتها الى المرافق البحرية أيضاً. ففي شهر كانون الثاني (يناير) 1998 احتجز خفر السواحل السعودية مركباً متوجهاً نحو مرفأ جدة في مهمة سرية تقضي بإطلاق صاروخ على مبنى القنصلية الأميركية. واعترف قائد العملية عبدالرحمن النشيري بالتخطيط لضرب القنصلية من مسافة قريبة بصواريخ مضادة للدروع كان ينقلها في قعر المركب. كما اعترف بأسماء المتعاونين معه داخل المملكة، فإذا بمداهمات وزارة الداخلية تعتقل تسعمئة نفر.

لمواجهة تلك العمليات المتنامية، اضطر وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز، الى توسيع حجم الدوائر المسؤولة عن مقاومة الإرهاب وإحداث اختراقات في صفوف «القاعدة». ولم يكتف بتسليط حملة الملاحقة على المدن الكبرى مثل الرياض وجدة ومكة المكرمة والخُبر، وإنما نشر عناصره في الأرياف النائية حيث لجأ المتمردون وأخفوا أسلحتهم وذخائرهم. وساعدته هذه الخطة الأمنية على إجهاض عشرات العمليات، واصطياد مئات الخارجين على القانون. وفي مطلع هذا الشهر أعلن اللواء منصور التركي، عن اكتشاف صناديق أسلحة أخفتها شبكة تنظيم «القاعدة» داخل استراحة ريفية تبعد عن الرياض قرابة مئة كلم.
وفي تطور لافت ظهرت محاولة اغتيال مساعد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، كخطوة مفاجئة لم يحسب لها حساب، خصوصاً بعدما كشف «تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب» عن دوره في إعداد الانتحاري عبدالله عسيري وإرساله من اليمن الى جدة في مهمة بالغة الخطورة. وقد دلت هذه الحادثة على أن «القاعدة» تملك في اليمن مختبرات وتقنيات متطورة. والدليل أن الانتحاري تمكن من تخطي كل حواجز التفتيش في مطار نجران وجدة قبل أن يفجر نفسه في مكتب الأمير. والثابت أنه كان يخبئ قنبلة في أمعائه بحجم مئة غرام، جرى تفجيرها من الخارج بواسطة هاتف جوال. وتبين من ملف التحقيق أن عبارة الإعلان عن «استعداده لإقناع رفاقه المتشددين بالعدول عن مسارهم» كانت بمثابة الرمز المشفر وإشارة التفجير. وقبل شهرين أعلنت السعودية عن اكتشاف خلية تابعة لـ «القاعدة» تضم بين عناصرها مهندسين وحملة شهادات دكتوراه وماجستير.

حتى مطلع هذا الأسبوع كانت معركة الدولة اليمنية مع الحوثيين محصورة داخل مناطق معينة بعيدة من حدود السعودية. وفجأة تسللت عناصر مسلحة من داخل اليمن الى موقع «جبل دخان» داخل الأراضي السعودية في منطقة جازان، وبادرت بإطلاق النار على دوريات حرس الحدود، قبل أن يعلن المكتب الإعلامي للحوثيين في اليمن مسؤوليته عن الحادث. وفسر المراقبون الإعلان بأنه إقرار بالتنسيق مع قيادة الحوثيين بزعامة عبدالملك الحوثي، وشهادة بتبني العملية. ثم صدر بيان آخر عن مكتب الإعلام يزعم أن المقاتلين تمكنوا من الاستيلاء على «جبل دخان» الحدودي. واعتبرت الرياض أن هذا الحادث المفتعل هو بداية عمليات تسلل لا يجوز السكوت عنها. لذلك ردت على الفور بشن هجوم مضاد أيدته كل الدول العربية تقريباً. وعلى رغم التحفظ الذي أظهرته إيران على لسان وزير خارجيتها، فقد أيدت سورية حق المملكة المشروع في الدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها. ولكنها تمنت أن يصار الى احتواء هذه الأزمة بالسرعة الممكنة حرصاً على الأمن والاستقرار في المنطقة.
ومع أن إيران دافعت عن حقها الجغرافي في التدخل بشؤون العراق ومستقبله السياسي، إلا أن الوزير منوشهر متقي، حذر من التدخل في شؤون اليمن الداخلية. وحجته أن اليمن يواجه ثلاث مشاكل هي: إرهاب «القاعدة» التي تريد جعل اليمن محور نشاطها... والحركات الاستقلالية في عدن... والعلاقات بين الحكومة والشيعة.

وعلقت بعض صحف الخليج على موقف الوزير متقي بالقول إن بلاده لم تسمح حتى للإصلاحيين بالتظاهر، وأن تأييده لشيعة اليمن ضد دولتهم ليس أكثر من تحريض سافر يشجعهم على الاستقواء بالخارج وامتشاق سيف المذهبية.

ويستدل من تصاريح الأمير خالد بن سلطان، مساعد وزير الدفاع، والمشرف على منطقة العمليات العسكرية، أن مشكلة التسلل عبر الحدود قد حسمت، ولكن نتائجها الإنسانية والأمنية لم تنته بعد. والسبب أن محافظة «الحرث» تعرضت لنزوح شامل بسبب تصنيفها منطقة محظورة. كذلك أقفلت المدارس في 240 قرية تقريباً، واستعيض عن منازل النازحين بالخيم المنصوبة داخل المناطق الآمنة.

يميل المحللون السياسيون الى الاعتقاد بأن طهران هي التي شجعت عبدالملك الحوثي على القيام بالخطوة الاستفزازية بهدف إحراج السعودية ودفعها الى مطاردة أنصاره. ويبدو أن هذا العمل كان مخططاً له منذ وقت طويل، بدليل أن قوات المملكة عثرت على كميات ضخمة من الأسلحة المخبأة داخل مواقع يمنية خلف تخوم البلدين. وفي تقدير هؤلاء المحللين أن إيران توقعت إطالة فترة المواجهة بحيث تنشغل السعودية بحرب استنزاف طويلة، تماماً مثلما انشغل جمال عبدالناصر بحرب اليمن عقب انقلاب 1962. وفي حساب طهران أن مشاغل الحرب على الحدود الجنوبية الغربية للمملكة ستقيد تحركاتها في البلدان الأخرى مثل فلسطين ولبنان والعراق، الأمر الذي يعطي طهران دوراً أكبر في المنطقة.
المستفيد الأول، بحسب الصحف الأوروبية، من صدامات الحدود، هو الرئيس علي عبدالله صالح. والسبب أن وسائل الإعلام العربية والأجنبية أغفلت نزاعه مع الحوثيين وركزت في نشراتها على تتبع سير المعارك مع القوات السعودية. إضافة الى هذا، فإن حكومة علي صالح ستستفيد من مواقف التأييد التي جيرتها الدول العربية والأجنبية لمصلحة المملكة. ومعنى هذا أن الرئيس اليمني سيترجم هذا التأييد الواسع لإظهار نفسه بأنه على حق.

في ضوء هذه المعطيات يطرح المعنيون في هذا النزاع أسئلة تتعلق بمستقبل العلاقات السعودية – اليمنية، وما إذا كان في الإمكان تخطي العقبات القائمة واستبدال لغة العنف والسلاح بلغة الحوار والتفاهم؟!

بعد حرب أهلية ضارية استمرت ثماني سنوات، قررت السعودية الاعتراف بنظام الحكم الجمهوري الجديد في اليمن. وبادرت الى إعلان هذا الموقف في الثامن من نيسان (ابريل) 1970. وجاء هذا الإعلان عقب المصالحة الوطنية التي رعاها الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز. وقد اغتنم مناسبة عقد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية في جدة (24 آذار/ مارس 1970) ليشرف على المحادثات بين الجانبين الملكي والجمهوري، ويضمن تثبيت المصالحة ووصف في حينه الأمير سلطان بن عبدالعزيز، الذي كلفه الملك فيصل بمهمة التباحث مع الرئيس جمال عبدالناصر حول مستقبل اليمن، وصف موقف بلاده بأنه موقف الاعتراف بالجمهورية كدولة ذات سيادة كاملة على أراضيها ومستقلة استقلالاً تاماً. وأضاف الأمير سلطان، بأن بلاده تعتبر أمن اليمن واستقراره جزءاً لا يتجزأ من أمنها واستقرارها. وهذا ما كرره أثناء زيارته لحضرموت في ربيع سنة 2006 يوم استقبله الرئيس علي صالح لمناسبة اجتماع اللجنة السعودية – اليمنية المشتركة التي وقعت على خرائط الترسيم النهائي للحدود. وقد جاء هذا التوقيع بعد سنوات من المساومات والمفاوضات المضنية التي تمثلت بـ «اللجنة الخاصة» وبلقاءات ثنائية تمت بين ولي العهد آنذاك الأمير عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس اليمني.
عقب ترسيم الحدود بين البلدين من قبل شركة خاصة، أقيم سياج شائك للحؤول دون تسلل الإرهابيين واللصوص والباحثين عن عمل ومهربي المخدرات. وكان من الصعب جداً ضبط الحدود البحرية والبرية التي تمتد على مسافة 1500 كلم. ويعترف حرس المناطق الحدودية بأن «جازان» تشترك بحدود بحرية – برية مع مدينة «الملاحيظ» اليمنية، الأمر الذي يجعلها نقطة عبور مثالية بالنسبة الى مهربي البضائع الممنوعة. ولكن العمليات العسكرية الأخيرة مع الحوثيين فرضت على الرياض إعادة النظر في موضوع الحماية والوقاية والمحافظة على أمن المواطنين. وهذا يقتضي مراجعة كاملة من قبل الدولتين، والحصول على تعهد من قبل الرئيس علي صالح بإيلاء هذه المسألة أهمية قصوى. وبين المقترحات التي عرضت أخيراً، إقامة مخافر ودوريات مشتركة لمراقبة الحدود، وفي حال استمرت الخروقات، فإن المملكة تتهيأ لبناء جدار مكان السياج الأمني، لعل هذا العازل يمنع تسلل الحوثيين وجماعة «القاعدة»، ومهربي المخدرات والبضائع الممنوعة!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالأحد فبراير 06, 2011 8:39 pm


اهلا بكم
استكمالَ لما بدأناه

أيران
مرة تالية تطل علينا ايران بوجهها الحقيقى لكى تغتنم الفرصة
مثل المثل القائل
تصطاد فى مياة عكرة
والمياة العكرة هى ما تمر بة الامة العربية عامة والمصرية خاصة
من خلال دعوة اطلقها المرشد الايرانى فى خطبة الجمعة الماضية بحديث عربى موجه للجيش المصرى
داعيا من الجيش ان ينشق على الدولة ويتولى زمام الامور متحدا مع الشعب لكى يعلن قيام الدولة الاسلامية الموالية لإيران
ويبدو ان الساسه فى ايران لا يجدون قرائة التاريخ العربى والمصرى
أين كانت أيران طوال سنين ماضية والعرب يقفون فى وجة الاستعمار الفرنسى والانجليزى والايطالية
أين الدور الايرانى طوال سنين عدة تحارب فيها الامة العربية وحدها الكيان الصهيونى 48 / 56 / 67 / 73 /
وأين كان الايرانين عندما كانت الشعوب العربية تحارب الحملات الصليبية مدة 107 عام فى مصر وفلسطين
أين كانت أيران من معركة حطين والوقوف بجوار صلاح الدين
أين كانت أيران من معركة عين جالوت وخروج مصر لمحاربة التتار
الم تكن ايران تحارب العراق والعرب لاكثر من 8 سنوات
الم تحتل ايران جزر الامارات وترفض الخروج منها حتى الان
الم تهدد ايران جيرانها العرب فى منطقة الخليج
والان فى لبنان وقطاع غزة واليمن والمغرب ومصر وتونس والجزائر والسودان وجنوب العراق
Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven
للحديث بقية



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالأحد فبراير 06, 2011 8:42 pm



تقرير

=========
مساعد وزير خارجية ايران يهدد شرعية الانظمة في الخليج
————————————————
مساعد وزير الخارجية الإيراني منوشهر محمدي «ان الأزمة المقبلة التي ستصيب
منطقة الخليج بالشلل قريبا تتعلق بشرعية الأنظمة الملكية والتقليدية التي
لن يكون في إمكانها البقاء في ظل الأوضاع الراهنة».
==========
التصريح الفجّ

الحياة اللندنية
داود الشريان
لعلّها المرة الأولى التي تعلن فيها إيران، وفي شكل صريح وفجّ، عداءها لدول
الخليج. إذ قال مساعد وزير الخارجية الإيراني منوشهر محمدي «ان الأزمة
المقبلة التي ستصيب منطقة الخليج بالشلل قريبا تتعلق بشرعية الأنظمة
الملكية والتقليدية التي لن يكون في إمكانها البقاء في ظل الأوضاع
الراهنة». التصريح الفجّ قوبل بردّ من الأمين العام لمجلس التعاون لدول
الخليج العربية عبدالرحمن بن حمد العطية الذي طالب إيران بتوضيح للتصريح
العدائي والخطير. فهل رد عبدالرحمن العطية تعبير عن موقف كل دول الخليج؟
لا شك في أن طهران تجرأت على دول الخليج بهذا التصريح، وتجاوزت كل حدود
اللياقة السياسية. فكان رد العطية حاسماً ومباشراً وقوياً. وعبّر بشجاعة عن
النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. فإيران كانت بحاجة إلى
سماع هذا الكلام من العطية. كانت بحاجة إلى أن تعي أن أطماعها التوسعية
وطموحاتها الفارسية غير المشروعة سيكون مآلها الفشل والزوال. لكن تصريح
العطية لا يعبّر بالضرورة عن الموقف الفعلي لكل دول الخليج. صحيح أن هذا
كلام متناقض، لكن هذا هو الواقع. فبعض دول الخليج يعلن موقفاً رافضاً
لأطماع إيران، وسعيها إلى الهيمنة والتوسع، فيقول كلاماً تحت قبّة المجلس،
ويمارس عكسه في علاقته مع طهران. وبأسف، يمكن القول إن بعض دول الخليج لا
يشارك الآخرين رؤيتهم للخطر الإيراني. ولنا تجربة مع قضية احتلال الكويت،
فبعض الكويتيين أفصح صراحة أنه كان يعتقد بأن السعودية هي التي تهدد أمنه،
وإذا بها تستنفر قواتها الجوية والبرية والبحرية، وتستقبل قوات دولية على
أرضها، وتقدم الشهداء لتحرير الكويت.
الأكيد أن إيران لا تعترف بمجلس التعاون كمنظمة إقليمية. وتصرّ على فارسية
الخليج العربي. وتصريح مساعد وزير الخارجية تعبير عن موقف إيران الحقيقي
تجاه دول الخليج. لكن المشكلة ليست في انكشاف الموقف الإيراني الساعي إلى
إثارة الفتن المذهبية، والتوسع والهيمنة، بل في الموقف الملتبس لبعض دول
الخليج من إيران، وسعيه إلى الصمت عن أطماعها، وربما الترويج لمشروعها عبر
وسائله، اعتقادا منه أن هذا الموقف سيحميه. ولهذا يجب على بعض دول الخليج
تغيير هذا التناقض بين موقفه داخل أروقة مجلس التعاون وخارجه، وتكريس وحدة
مجلس التعاون، وتجاوز حساسيات الصغير والكبير، واستشعار المخاطر الإيرانية
المحيطة بمنطقة الخليج العربي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالأحد فبراير 06, 2011 8:44 pm

رجل دين إيراني متشدد يدعو إلى إقامة «إيران الكبرى»! -
الأحد, 16 مايو 2010
طهران – أ ب – دعا رجل الدين الإيراني المتشدد محمد باقر خرازي
أمس، الى إقامة ما سماه «إيران الكبرى» التي ستحكم الشرق الأوسط وآسيا
الوسطى، في حدث اعتبر انه سيمهّد لظهور الإمام المهدي.
وقال خرازي ان إقامة «ولايات متحدة إسلامية» يشكل هدفاً جوهرياً لـ «حزب
الله» الذي يرأسه، مشيراً الى انه يأمل بتحقيق ذلك اذا فاز في الانتخابات
الرئاسية المقبلة في إيران.
خرازي الذي لا يُعتبر رجل دين بارزاً في إيران، نشر أفكاره في صحيفته «حزب الله».
وقال انه يفكّر في «إيران كبرى» تمتد من أفغانستان إلى فلسطين، وتمهّد أمام
ظهور الإمام المهدي، مضيفاً في حديث للصحيفة ان «الولايات المتحدة
الإسلامية ستكون مدخلاً لتشكيل القرية العالمية للمضطهَدين، وتمهيداً للحكم
العالمي للإمام المهدي».
واشار الى ان قيام «إيران الكبرى» سيؤدي الى تدمير إسرائيل والدول المنافسة المجاورة لإيران، والتي اعتبرها «أوراماً سرطانية».

جريدة الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
شريف الحكيم
عضو فعال
عضو فعال
شريف الحكيم


عدد المساهمات : 4068
تاريخ التسجيل : 19/12/2009

أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم   أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم I_icon_minitimeالأحد فبراير 06, 2011 8:47 pm

ما هي العلاقة بين اطماع ايران في البحرين و مخطط ضم الكويت الي ايران الجواب


برمجة alwatan


أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Mothaharah10


أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Mothaharah5



أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Mothaharah4



أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Mothaharah2



أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Mothaharah1



أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم Mothaharah6
احد اذناب ايران

الشيخ ياسر الحبيب: «البحرين الكبرى» تضم الكويت والبحرين والقطيف والإحساء!!



ما هي العلاقة بين اطماع ايران في البحرين و مخطط ضم الكويت الي ايران الجواب
كلنا يسمع و يشاهد في الاخبار تجديد ايران اطماعها في البحرين
بين فترة و اخرى على لسان المسؤلين الايرانيين و مما يلفت الانتباه ان هذه
الاطماع قد توافقت مع اصوات تطالب باقامة البحرين الكبرى التي تشمل
(البحرين والكويت و المنطقة الشرقية )
فقد ظهرت هذه الاصوات الي العلن حين نقل خبر مظاهرة قادها المواطن الكويتي
الشيخ ياسر الحبيب في لندن لاقامة البحرين الكبرى و تشمل البحرين الكبرى (
البحرين الكويت و المنطقة الشرقية ) لاقامة دولة شيعية ومن هنا نقف لنربط
اجزاء الصورة ايران اطماعها في البحرين وهذا معلن على لسان المسؤلين
الايرانيين ثم تقوم مجموعات شيعية للمطالبة في البحرين الكبرى و التي تشمل
الكويت لتدخل الكويت من ضمن الاطماع الايرانية في الكويت وفق مخطط الترويج
للبحرين الكبرى
و سانقل لكم تصريح احد المسؤلين الايرانيين و هو مستشار خامنئي يعتبر البحرين محافظة إيرانية
وكذلك خبر مظاهرة احد اذناب ايران الشيخ ياسر الحبيب في اقامة البحرين الكبرى
ليتبين ان ماقاله النفيسي عن اجندة لضم الكويت الي ايران او العراق له ما يدل عليه
فالنار تاتي من مستصغر الشرر

===========
احد اذناب ايران
الهارب ياسر الحبيب: «البحرين الكبرى» تضم الكويت والبحرين والقطيف والإحساء!!
كتب أحمد زكريا: بيان أصدره الهارب من العدالة ياسر الحبيب أمس،
دعا فيه إلى «إنشاء البحرين الكبرى، وتضم الكويت والبحرين والإحساء
والقطيف كنواة أولى لتحقيق الوحدة الشيعية في منطقة الخليج».
وهذه الدعوة أطلقها في بيانه الذي أعلن فيه عن تنظيم تظاهرة في الثانية
ظهراً بتوقيت غرينتش (11 بتوقيت الكويت) أمام السفارة السعودية في لندن،
مشدداً على المشاركين «عدم إطلاق أي هتافات أثناء التظاهرة إلا بعد مراجعة
اللجنة المنظمة.. لدواع تنظيمية».
تاريخ النشر 08/03/2009 الوطن

==========
المدعو شريعتمداري
مستشار المرجع الاعلى للجمهورية الفارسية الايرانية
على خامئني عندما وصف البحرين على سبيل المثال بانه جزء من ايران
مع العلم ان لفظ البحرين قديما لا يعني بطبيعة الحال مملكة البحرين الشقيقة
وانما يتجاوزه الى القطيف والاحساء وصولا للكويت شمالا فهل تعتمد التسميات القديمة
عند ايران كما يعتمد الان على مصطلح الخليج الفارسي ؟؟

*****
اذا ما قاله النفيسي عن مثلث التهديد للكويت موجود في اجندة ايران
ايران تهدد بالمطالبة في البحرين
البحرين الكبرى تضم الكويت اذا هناك اطماع ايرانية في البحرين والكويت والمنطقة الشرقية
يؤسس لها من خلال اذناب ايران
فتيمور الشرقية التي تم فصلها من اندونيسيا
بدات عملية الانفصال من خلال المطالبة باستقلالها اولا
ثم تم الانتقال الي المرحلة الثانية عندما تهيئة الظروف الدولية وتم انفصال تيمور من اندونيسيا
فالبحرين والكويت ضمن المخطط الايراني و بوادر الشرر تظهر من اذناب ايران
بالمطالبة في البحرين الكبرى التي تضم البحرين و الكويت و المنطقة الشرقية .
ايها النائمون اما ان لكم ان تستيقضوا وتدركوا الاخطار المحيط بكم حتى لا
تتكر احداث الغزو العراقي حين كنا نرى الحشود على الحدود و نقول مستحيل ان
العراق تقوم بغزو الكويت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amoaagsherif.ahlamontada.com
 
أيران وحلم الهيمنة بقلم شريف الحكيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل نحن بغبغانات // بقلم شريف الحكيم
» الحقيقة بقلم شريف الحكيم
» حلوة يا مصر بقلم شريف الحكيم
» خريطة اقتصادية لصالح فلسطين بقلم شريف الحكيم
» وللخريف رياح وسعادة بقلم شريف الحكيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمواج الأندلس أمواج عربية  :: حكاوى القهاوى لكل العرب :: شريف الحكيم-
انتقل الى: